الصفحه ٢٩٩ : ان لا بأس نص على الجواز
ولا تفعل ظاهر على عدم اتيان الفعل فيحمل على الكراهة.
قوله
فافهم هذا هو قضية
الصفحه ٣٠٠ : العقلى
فايضا يلزم الطرح.
قوله
قد عرفت ان قضية التعارض انما هو سقوط المتعارضين الخ.
اى قد علم فى
الصفحه ٣٠١ : شيخنا
الاستاد معنى جمع عرفى همين زير وزبر كردن است.
قوله
فصل لا يخفى ان ما ذكر من قضية التعارض بين
الصفحه ٣٠٣ : الاخبار ما تدل على التخيير مطلقا فيتمسك المشهور بالاخبار التى ذكرت
فيها المرجحات فجعلت كلمة هى فى قوله وهى
الصفحه ٣٠٤ : المرجحات المنصوصة فضلا عن غيرها.
قوله
فالتحقيق ان يقال ان اجمع خبر للمزايا المنصوبة فى الاخبار هو
الصفحه ٣٠٦ :
قوله
ولا وجه لدعوى تنقيح المناط الخ.
اى يقول شخص ان
الاستدلال يصح بالمقبولة من باب تنقيح المناط
الصفحه ٣٠٧ : قيل اولا ان الحكم فى المتعارضين
تخيير مطلقا فيلغو هذا القول الاول بعد ترجيح احد المتعارضين باحد
الصفحه ٣٠٨ : انه لا
فرق فى الاستهجان بين كثرة التخصيص والتقييد.
قوله
ومنه قد انقدح حال سائر اخباره الخ.
قد ذكر
الصفحه ٣١٣ : .
قوله
: ومنها انه لو لم يجب ترجيح ذى المزية لزم ترجيح المرجوح على الراجح الخ
اى لو لم يقدم ذو
المزية
الصفحه ٣١٤ :
المقدم هو عدم تقديم ذى المزية.
قوله
: وفيه انه انما يجب الترجيح لو كانت المزية موجبة لتأكد الخ.
فلا
الصفحه ٣١٦ :
قال شيخنا الاستاد
ان قوله ومنها الخ ليس من وجوه الاستدلال لترجيح ذى المزية بل هذا بيان للافعال
الصفحه ٣١٧ : الشخص واما هذا الترجيح انما يكون ممتنعا
بالنسبة الى النوع وقد مر توضيحهما.
قوله
: ومنها غير ذلك مما لا
الصفحه ٣١٨ : يد المجتهدين اى فهم مخيرون فى
جعل حجية الخبرين المتعارضين وكذا قوله (ع) بايهما اخذت من باب التسليم
الصفحه ٣٢٢ : مستنبط العلة اى لم يذكر
الشارع ما هو علة بل تستنبط من قوله خذ اوثقهما او اصدقهما.
واما الجملة
الثانية
الصفحه ٣٢٤ : .
وهى
قوله ولما فى التعليل بان المشهور مما لا ريب فيه الخ.
ويبحث او لا عن
حجية الشهرة من باب المناسبة