الصفحه ١٩١ : فى الوقت المعين.
قوله
قد عرفت جريانه فيهما تارة وعدم جريانه كذلك اخرى الخ.
هذا تكرار لجميع
الصفحه ١٩٢ : .
قوله
ولا بين مجهوله ومعلومه فى المختلفين فيما اعتبر فى الموضوع خصوصية من اضافة
احدهما الخ.
اى قد ذكر
الصفحه ١٩٤ : ومعلومه.
قوله
كما انقدح انه لا مورد للاستصحاب ايضا فيما تعاقب حالتان متضادان الخ.
كان البحث الى هنا
فى
الصفحه ١٩٦ : احراز الحالة السابقة او يسقط لاجل
التعارض بين الاستصحابين.
قوله
الثانى عشر انه قد عرفت ان مورد
الصفحه ١٩٩ : ومعرفة النبى والامام على قول اى يجب عقلا
وشرعا المعرفة والعقد القلب فيما ذكر فلا يكفى فى معرفة الله
الصفحه ٢٠٤ : الدليل من الشرع اللاحق لزم الخلف لانه اعتراف
بحقية الشرع اللاحق هذا مراد من قول المصنف والاتكال على قيامه
الصفحه ٢١٣ : القدر
المتعين اى مقدار دلالة الخاص فيرجع فى غير هذا المقدار الى العام.
قوله
فتأمل تعرف ان اطلاق كلام
الصفحه ٢١٦ :
فى الفرد المشكوك
لانه مستلزم اسراء حكم من موضوع الى موضوع آخر.
قوله
: الرابع عشر الظاهر ان الشك
الصفحه ٢١٨ : والظن والشك والوهم.
قوله
: قد استدل عليه ايضا بوجهين الآخرين الخ.
حاصل هذا التنبيه
اى الرابع عشر
الصفحه ٢١٩ : تسليمه هو مدركى
فالمعتبر هو المدرك لا الاجماع.
قوله
: الثانى ان الظن الغير المعتبر ان علم بعدم اعتباره
الصفحه ٢٢٠ : كون المراد من الشك هو خلاف اليقين.
قوله
: وفيه ان قضية عدم اعتباره لالغائه او لعدم الدليل على
الصفحه ٢٢٢ :
قوله
: فتأمل جيدا.
اى امر على التأمل
فيما ذكر هذا شارة الى الوجه الثانى الذى استدل به الشيخ على
الصفحه ٢٢٦ : المورد فلا اشكال فى بقاء الموضوع على قول المصنف
اى قال ان المراد من بقاء الموضوع هو اتحاد القضية المتيقنة
الصفحه ٢٢٧ : هذا الاشتراط لاجل الامور الاخرى ولا مدخل له فى الاستصحاب.
قوله
وانما الاشكال كله فى ان هذا الاتحاد
الصفحه ٢٢٨ : فيه واحد عقلا لعدم
مدخلية الزمان فيه.
قوله
ويختص بالموضوعات بداهة انه اذا شك فى حيوة زيد الخ.
اى