الصفحه ٣٣٥ : (ع).
واما غير المشهور
فيقول ان الاخبار العلاجية تجىء مع الجمع العرفى اى ليست مختصة فى مورد غير الجمع
العرفى
الصفحه ٣٤٨ : بالتخصيص المذكور ان مورد الاخبار الصادرة عن الائمة (ع)
خارج عن العام واقعا وان كان داخلا فيه ظاهرا فيصح
الصفحه ٣٥١ : الفاضل النراقى ولا
يقبله المصنف واشكل فيه بقوله
وفيه ان النسبة انما هى بملاحظة الظهورات وتخصيص العام
الصفحه ٣٥٤ : بالمخصص الاول وايضا ذكر ان
ظهور العام باق فى صورة كون المخصص منفصلا والتعارض بين العام والخاص انما كان فى
الصفحه ٣٦٤ :
الكبرى فى صورة
التعدى الى المرجحات الغير المنصوصة لان المعتبر هو الملاك واما المورد للبحث
الصغروى
الصفحه ٣٦٦ :
على الخاص فلم يلغ
العام بالكلية بل تضيق دائرة افراده اى تصير افراده قليلا واما فى المرجح الجهتى
الصفحه ٣٧٥ : القياس المنفصل.
ولا يخفى ان
القياس المنفصل لا ينتج الا باتيان جميع الاطراف فلا بد ان يقال فى هذا المورد
الصفحه ٣٧٩ :
اذا تعارض الخبران
فهل يرجح احدهما بالمرجح الخارجى وقد ذكر صاحب المعالم هذا البحث فى باب المرجحات
الصفحه ٣٨٦ :
ولا يخفى ان المصنف
غيّر العنوان فى هذا القسم الثالث وقد عنون القسم الاول والثانى بعنوان طابق ووافق
الصفحه ٣٨٧ : كتاب يقول اكرم العلماء
وكذا الخبر الموافق واما الخبر المخالف فيقول يحرم اكرام زيد العالم فيقال فى هذا
الصفحه ٣٩٥ : ء الاعلام الغيوب فهو مختص بمجعولاته تعالى.
قوله فافهم هذا
اشارة الى التفصيل الذى ذكر فى كلام سيد شريف اى
الصفحه ٣٩٩ :
واما تقليد الغير
من هذا المجتهد فلا اشكال فيه ايضا : اذا كان المجتهد انفتاحيا واما اذا كان
الصفحه ٤٠١ :
واما اذا كان حجية
الظن فى حال الانسداد من باب الكشف فهذا الظن يمكن ان يكون لمعرفة احكامنا اى ما
الصفحه ٤٠٥ : على قضاوة المجتهد المطلق فى حال انفتاح باب العلمى او
العلمى.
واما اذا انسد
عليه بابهما فلا تدل هذه
الصفحه ٤٢٠ : وجوابه الى ما نحن فيه اى اذا اضمحل الاجتهاد السابق بتبديل الرأى فهل كان
اعماله السابقة مجزية ام لا