الصفحه ٩٢ : ملك للغاصب بالجدة لانهما محيطان
له واذا اخذ الغاصب الفرس فيكون ملكا لك واقعا وملكا للغاصب بالتصرف
الصفحه ٤٠٢ : عدمها فيحكم على هذا المجتهد الانفتاحى بانه جاهل
بالحكم الشرعي اى ليس له القطع به لا واقعا ولا ظاهرا فان
الصفحه ١٢٦ :
القسم فى المقتضى
مثلا اذا شك فى بقاء الماء فى المنبع بعد جريانه او شك فى بقاء الدم فى الرحم بعد
الصفحه ١٧٨ :
الخاص اى اول وجود
فى مقابل القديم او البقاء فالحدوث امر بسيط انتزاعى اى ينتزع من اول وجود فى
الوقت
الصفحه ٤٣٩ :
واما اذا كان
المجتهدان مشتركين فى الفتوى ولم يكن الاختلاف بينهم فيه فيجوز التقليد من كل
منهما بلا
الصفحه ٤٤٢ :
اى وجوب تقليد
الاعلم موجب للعسر لكونه فى بلدة بعيدة واما الدليل الرابع فهو بيان للعسر فى
الصغرى اى
الصفحه ١٢ :
عليهالسلام ثم زال تغير الماء وكذا اذا غاب الامام عليهالسلام فان الشك فى بقاء النجاسة ووجوب صلاة
الصفحه ١١١ :
كونه جزء الفرد
فعلم ان الكلى الطبيعى فى نفسه لم يكن مرهون الكلية والجزئية قد ذكر الى هنا قسمان
من
الصفحه ٢٢٨ :
اذا كان لاحتمال
تغير الموضوع فلم يصح استصحابه لعدم وحدة الموضوع فى القضيتين بنظر العقل ولكن يصح
الصفحه ١٧٣ :
فيسأل هل يعتبر
هذا فى حال الثبوت والبقاء ام يكفى ما ذكر فى حال البقاء وقال المتوهم ان المعتبر
كون
الصفحه ١٩٠ :
والظاهر انه يصح
استصحاب عدم الحادث فى صورة الشك فى وجود المقدم كالمثال المذكور اى اذا شك فى
وجود
الصفحه ١٩٥ :
اليقين والشك.
واعلم ان الفرق
بين ما سبق من الحادثين الذين شك فى المتقدم والمتأخر منهما ـ وبين
الصفحه ١٠٣ :
الاقسام الكلى
فيبحث فيه من وجود الكلى الطبيعى من باب المناسبة فبعد ذكر هذه الجملة المعترضة
يرجع
الصفحه ١٢٧ :
فى القراءة اى فى
القراءة السورة المعلومة فى تتميمها صح هنا استصحاب الشخص والكلى بشرط وجود الاثر
الصفحه ٢٦١ :
تعتنوا بالشك فى
الجزء السابق قد ذكر الى هنا قاعدتان من القواعد الفقهية.
والثالثة اصالة
الصحة