الصفحه ١٥٥ : صناعة
العلوم.
قوله
الرابع لا ريب فى كفاية مغايرة المبدا مع ما يجرى عليه المشتق مفهوما.
قد ظهر مما
الصفحه ١٥٦ :
قال صاحب الكفاية
تحمل هذه المشتقات على الواجب والممكن بالمعنى الواحد ومن يدعى لهذه المشتقات
المعنى
الصفحه ٢٧٨ : النسبة اى حصول الشرط كان على
نحو الحقيقة كما تقدم فى مباحث المشتق بلا تفاوت بين كون المشتق حقيقة فى حال
الصفحه ٣٠٥ : الوقوعى
للاشتراك
٥٤
١٠٤
الكلام فى المشتق
٥٨
١٠٦
فى انقسام
الصفحه ١٠٨ : بالاتفاق.
قوله
: ثم إنّه لا يبعد ان يراد بالمشتق فى محل النزاع مطلق ما كان مفهومه ومعناه جاريا
على الذات
الصفحه ١٢٣ :
هذا الزمان اى زمان النطق متلبسا وكذا زيد سيكون ضاربا اى يكون الاستعمال المشتق
فى هذين المثالين حقيقة
الصفحه ١٢٤ :
فيقال فى محل النزاع ان كان مراد
المتكلم حال النسبة فيجب عليه بيانه لما لم يبين فعلم ان كون المشتق
الصفحه ١٣٨ :
مفهوما كلاهما لا
يصح لانه اذا اخذ مفهوم الذات فيصير المشتق عرض عام اى لا يكون هذا المشتق فصلا
الصفحه ١٤٤ :
الوجهين ويصح عنده قول شارح المطالع من اخذ مفهوم الشى فى المشتق لكن المنطقى اذا
جعلوا الناطق فصلا فتجردوه
الصفحه ١٤٩ :
عرض العام فى
الذاتى ولا يلزم الانقلاب من اخذ مفهوم الشىء فى المشتق لان القضية الممكنة لا
تصير
الصفحه ١٥٠ : الموصوف الخ.
اى يمكن ان يقال
المحقق الشريف ان كان مفهوم المشتق مركبا يلزم تكرار الموصوف فى مثل قولك زيد
الصفحه ١٢١ : ء الا بزوال حرفة النجارة وصنعة الخياطة والخلاصة
ان النزاع فى المشتق انما هو فى وضع الهيئات مع قطع النظر
الصفحه ١٢٢ :
الميزان فى كون المشتق حقيقة او مجازا هو حال النسبة وحال التلبس اى ان اتحدا فيما
انقضى او فى الحال او فيما
الصفحه ١٣٦ : الاطلاق الحقيقى باعتبار ما انقضى عنه
المبدا اذا كان وضع المشتق للاعم كما قال به الاعمى.
قلت لو سلم اى
الصفحه ١٢٧ : .
اى ان قلت ليس
التضاد من حيث الارتكاز بل يكون لاجل كثرة استعمال المشتق فى خصوص المتلبس بالمبدا
قلت لا