الصفحه ٨٣ : سائر البشر : أن لا يحتاج إلى
الأكل والشرب والملبوس والمنكوح ، وهذا القدر من التفاوت لا يوجب الخوف
الصفحه ٩٢ : الأمور
الهينة (١) يدل على أن المطلوب من هذه الشرائع : تقرير مطالب الدنيا.
الوجه الرابع : إن الشرائع
الصفحه ٩٩ : من حصول
القطع والجزم بواحد منها ، كما ذكرناه في المثال في القسم الثالث (٢) فندعي : أن الأمر في هذه
الصفحه ١٠٨ : (٢)] فكل من دعا الخلق إلى الإقبال على الحق [والإعراض عن
الخلق (٣)] فهو النبي الصادق. وقد ذكرنا : أن مراتب
الصفحه ١١٣ : لأنا بينا أنه حصل في بدنه تسعة عشر نوعا من أنواع
القوى ، وكلها تجره إلى الدنيا وطيباتها ولذاتها. وهي
الصفحه ١٢٣ :
الفصل الخامس
في
بيان أن اثبات النبوة بهذا الطريق
أقوى وأكمل من اثباتها بالمعجزات
اعلم
الصفحه ١٢٨ : ،
لأجل أن تلك الصورة انطبعت في الحس المشترك لا لأجل أنها وردت عليها من الخارج ،
وإذا كان كذلك ، وجب أيضا
الصفحه ١٣١ :
قابلة لتلك الصور
، بل لأجل أن استغراق النفس في تدبير البدن ، صار مانعا لها من ذلك الاتصال العام
الصفحه ١٥٣ : تظهر من وجوه ثلاثة :
الأصل الأول : إنه يعسر علينا معرفة
جميع النيرات الفلكية. وبيانه من وجوه
الصفحه ١٦٨ :
القسم الأول من الفصل الخامس
في
تفصيل أحوال المؤثرات العلوية
أعلم (١) : أن الأسباب السماوية
الصفحه ١٧٨ :
__________________
واعلم : أنه حصل بيتان أخوان ، ينظر
الطالع إليهما من التسديس. فأحدهما ؛ وهو
الصفحه ١٨١ : الثاني من الأمور المعتبرة في هذا
الباب : تلطيخ تلك التماثيل
بالأدوية المناسبة لتلك الأغراض والمقاصد
الصفحه ١٨٨ :
البيت فيما ذكرناه.
وأما إذا أردت عمل
شيء من المعاش ، والتزين في أعين الناس ، فليكن عملك والمشتري على
الصفحه ١٩ : تفعل : يكون جاريا مجرى ، ما إذا قيل له : افعل يا من لا يفعل. وأيضا. فلو
جاز ذلك ، لجاز أن يؤمر بطوله
الصفحه ٣٦ : والعيوب.
وثانيها : أن يكون الشيء بحيث يصح إبصاره.
وثالثها : أن لا يكون المرئي في غاية القرب من الحدقة