الصفحه ١٨٤ :
تدل على صفات ذلك
الكوكب ، أو على صفات ذلك الروح بلغة غريبة أجنبية. والمقصود من قراءتها غير معلوم
الصفحه ١٩٠ : الزهرة ، وهي الساعة الأولى من يوم الجمعة أو الساعة
الثامنة منه.
الشرط التاسع : (٣)
منها : ما يتصل
الصفحه ١٥ : . لأن ذلك معلوم بالبديهة ،
فيثبت : أن القدرة على الفعل ـ بمعنى حصول المكنة من الفعل والترك ـ : ممتنعة
الصفحه ١٦ : ، وعلى إيجاد قدرته ، فوجب أن لا يقدر على إيجاد شيء من
الممكنات.
الحجة الثامنة : إن مقدور العبد : مقدور
الصفحه ٢٢ : ، ودفع المضار ، والله تعالى قادر
على تحصيلها بأسرها من غير واسطة هذه التكاليف. ولا تتفاوت حال القدرة على
الصفحه ٢٤ :
وأيضا : فليس
إيصال الضرر إلى أحدهما ، لأجل حصول النفع للثاني ، أولى من العكس. فثبت بهذا
البيان
الصفحه ٢٦ : الذي يحصل بعد ذلك ، أو لا لواحد من هذين القسمين. والكل
باطل.
أما بطلان القسم الأول : فالدليل عليه
من
الصفحه ٣٥ :
الفصل الخامس
في
حكاية شبهات من يقول :
القول بخرق العادات محال
اعلم أنه قبل
الخوض في
الصفحه ٣٨ : إلا العلم الحاصل في النفس ابتداء ، على
سبيل الجزم ، من غير أن يقدر الإنسان على تشكيك نفسه فيه ، وكل ما
الصفحه ٤٥ : : أما الجواب عن الأول : أن نقول : المقرون بمعجزات الأنبياء. قاطعون بأن أحدا من الأنبياء
لم يقدر على
الصفحه ٥٧ : لغرض التصديق.
الشبهة الرابعة : هب أنه لا بد لله تعالى في كل فعل من غرض معين ، ومن حكمة معينة ، فما
الصفحه ٥٨ : : لعله حدث لأجل أنه تكرير عادة متباعدة. مثل : ما ضربنا من الأمثلة ، ومثل
: أن الكواكب الثابتة تنتهي إلى
الصفحه ٦٣ : العقل أن ذلك الملك إنما أتى بذلك الفعل في ذلك الوقت ،
لأغراض أخرى ، سوى تصديق ذلك الرجل. وبيانه من وجوه
الصفحه ٦٤ :
المفاسد العظيمة إلا أنه بعقله الكامل ، وفكره الغائص ، يعرف فيها من وجوه المصالح
الخفية ما لا يقف عليه
الصفحه ٦٧ :
البواقي [فكان اشتراط
واحدة منها ، وإلغاء البواقي (١)]
محض التحكم ، وهو باطل [فيثبت أن اشتراط عدم