الصفحه ٤٣ :
وأما الراغبون في
المتناولات فشهواتهم مختلفة ، فكل واحد منهم يشتهي نوعا آخر من الطعام ، ويبغض
النوع
الصفحه ٧٣ :
الفصل الحادي عشر
في
الطعن في التواتر
قالوا : إنا ما (١) رأينا شيئا من هذه المعجزات
الصفحه ٨٩ :
الكعبة أو غيرها.
وكذلك المقصود من اجتماع الخلق الكثير في الموضع الواحد ، لأجل أداء الطاعات
الصفحه ١١٨ : في سائر
الآيات : أن الخير والشر كله من الله تعالى ، ولم يبين أنه كيف يجمع بين هذين
القولين ، بل أوجب
الصفحه ١٣٤ : أشكالها. ثم إنها لا تكون موجودة في الخارج ، جاز أيضا في كل هذه الأشياء التي
نراها ونسمعها من صور الناس
الصفحه ١٨٥ : الساعات الأربعة
والعشرون.
فلا جرم وقعت
الساعة الأولى من يوم الاثنين للقمر. وعلى هذا الترتيب تحصل معرفة
الصفحه ١١ :
الفصل الثاني
في
حكاية شبهات من أنكر
النبوات بناء على نفي التكليف
اعلم أن المنكرين
الصفحه ٤٧ :
على الرسول؟ [ومع
هذا الاحتمال ، فكيف يمكن القطع بأنها من فعل الله؟ (١)].
واعلم : أن هذا
السؤال
الصفحه ٨٨ : (١)] تكون قليلة جدا. ومثل هذا الاختلاف لا يليق به حمل الناس
على أحد [القولين ، ومنعهم من القول الثاني
الصفحه ٩٠ : [(٢) باطلا. فنقول : يبطل القول بالنبوة والرسالة ، لأن على هذا
التقدير لا يصح من الله تعالى إظهار المعجز على
الصفحه ١٢٢ : الباطلة ، وزالت المقالات الفاسدة ، وطلعت شموس التوحيد ، وأقمار التنزيه
من قلب كل أحد ، وانتشرت تلك الأنوار
الصفحه ١٣٠ : المشترك ، فتصير محسوسة ، كما أن الإنسان
إذا تفكر في الانتقال من بلد إلى بلد ، أو حصل في خاطره رجاء شي
الصفحه ١٦٠ : : ظن قوي بأن ذلك الوضع الفلكي المعين ، يوجب حدوث النوع الفلاني من
الحوادث في هذا العالم.
والحاصل : أن
الصفحه ١٩١ :
فيه لأحوال النساء
من إسقاط الأجنة. وإذا كانت مستقيمة عمل فيه للصلح بين المتباغضين [وإذا كان عطارد
الصفحه ١٧ : الرجحان لا لمرجح [وهو
محال (٢)].
الحجة العاشرة : لو أراد الله تعالى الإيمان من العبد ، ثم إن العبد أراد