الصفحه ٢٢١ : :
هذا باطل ، لأن كل عدد موجود ، فله نصف ، ونصفه أقل من كله وكل ما كان أقل من غيره
، فهو متناه فنصفه
الصفحه ٥٠٨ : ذلك النقل.
أما اليهود فلأن
بختنصر قتلهم حتى لم يبق منهم إلا عدد يسير دون عدد التواتر. وأما النصارى
الصفحه ٢٢٢ :
قال معمر لا نسلم
أن كل عدد ، فله نصف ، بل ذلك من خواص العدد المتناهى. سلمناه لكن لم قلتم : أن كل
الصفحه ٥٤٨ : ، لكان اما أن يكون واجبا ، فيلزم أن
يكون عدد الهالكين مثل عدد المحدثين ، أو جائزا ، وهو محال. لأنه يلزم
الصفحه ٤٧ :
أبى القاسم ابن عباد أحد جوامعها فنقلها الى هذا الكتاب ... وعلى انه قد وهم فى
عدد الأئمة الاثنا عشرية
الصفحه ١٢٢ : . والسمنية أنكروه مطلقا. وجمع من المهندسين اعترفوا به فى
العدديات والهندسيات ، وأنكروه فى الالهيات. وزعموا أن
الصفحه ١٥٠ :
موصوفة بها ، هذا
خلف.
ولأن عدد الذوات
المعدومة قابل للزيادة والنقصان فيكون متناهيا ، والخصم لا
الصفحه ١٥٨ : على أن الثابت من كل نوع من تلك المعدومات عدد غير
متناه.
أما الفلاسفة ،
فقد اتفقوا على أن الممكنات
الصفحه ٢١٨ : التعليمى.
وأما الّذي لا
يكون قار الذات فهو الزمان فقط.
وأما الكم المنفصل
فهو العدد.
وأما العرض الّذي
الصفحه ٢٢٨ : بقاءه.
وأما الكميات
المنفصلة فليست أمورا وجودية ، لأنه لا معنى للعدد إلا مجموع الوحدات. والوحدة لا
الصفحه ٣١٦ : ، ولأن
الحادث حال حدوثه ، لو عدم ، لزم اجتماع الوجود والعدم بخلاف الباقى. ولأنه يجوز
أن يكون عدد الحادث
الصفحه ٤٩٣ : .
__________________
ي ، الرواة : ك م.
١ ـ ايها : انها :
ا ف.
٢ ـ ان : ت ج ف ق
ك ل لب ي : م.
٣ ـ حد : عدد : ف
ي ، كل ما