الصفحه ١١٦ : لتلك القدرة ، لزم كونها متأخرة عن
تلك القدرة. أما الموجب. فإنه لا تأثير له ، إلا وقع الأثر به ، ولا
الصفحه ٣٦٠ : . وقد
ذكرناه على سبيل الاستقصاء في «التفسير الكبير» فمن أراد هذا النوع فعليه بذلك
الكتاب. والله أعلم
الصفحه ١٣٤ :
إنما كان بإحداث
الله [تعالى] (١) وبإيجاده ، فحينئذ يعود السؤال إلى أنه : لم خصص إحداث كل
واحد منها
الصفحه ١٤٤ : ء العظيم ، والشقاء التام. امتنع أن يقال : إنه تعالى
أراد بهم الخير والنفع ، والصلاح. ويدل [عليه وجوه
الصفحه ١٧٧ : (١)] يقرره : أن من أراد بناء قصر أو دار ، فإنه لا (٢) يشتغل بإعداد اللبن والجذوع والمسامير ، لو كان يمكنه
الصفحه ١٤٣ : ء (٢) بالشيء. وبدليل : أن الاستغناء عن الشيء من صفات الله [تعالى]
(٣) والاستغناء بالشيء من صفات العباد ، وما
الصفحه ٤٠٩ :
فاعل جاهل قديم ،
هو الذي ابتدأ بالشروع في الفعل ، بعد أن كان تاركا له على سبيل العبث والجهل
الصفحه ٤٢٩ : العالم. هل
له أول أم لا؟.............................. ٣٥
المقدمة السادسة في ذكر دلائل أصحاب
القدم
الصفحه ٨٤ : جرمية الفلك ، إنما صدر عن نفس أو عقل ، ويكون
ذلك الشيء قابلا للإرادات المختلفة بحسب الشرائط المختلفة
الصفحه ١٠٨ : حصول هذا الرجحان من مرجح. فنقول : إذا حصلت
المرجحات بأسرها. وهي القدرة التامة ، والإرادة الجازمة
الصفحه ١٢٥ :
المقالة الرابعة
في
الدلائل المستنبطة من صفة الإرادة
الصفحه ١٤٠ : الكلام
هو عين الحجة الأولى.
ويمكن تقريره من
وجه آخر : فيقال : إنه تعالى أراد إيجاد العالم ، لداعية
الصفحه ٢٨٩ : الدلائل
اللائقة بهذا الموضع : أن نقول : إذا تلاصق جوهران ، وكان جوهر ثالث مماسا
لأحدهما. فإذا أراد أن
الصفحه ٢٢ :
حركها الله [تعالى (١)] كان ذلك عبارة عن قوله : «وريح
الله هبت عليها».
وثانيهما (٢)
: أن يقال : إن تلك
الصفحه ٢٠٢ : تعالى متقدما على
العالم بالمدة [والله أعلم (٢)] الحجة الثانية :
المدة والزمان. إما أن
يقال : لا أول له