الصفحه ١٦٧ : الثالثة : أن نقول : قد بينا أنه لا معنى للعلم إلا أنه نسبة مخصوصة وإضافة مخصوصة تحصل
بين العالم وبين
الصفحه ١٦٩ : .
الحجة الثالثة : لو كان عالما بما لا
نهاية له ، لحصل في
ذاته صفات لا نهاية لها. وهذا محال. فذاك محال
الصفحه ١٧١ : .
فقد أبطلناه بالدلائل القاهرة في أول هذا الفصل. وأما الشبهة الثالثة : وهي أن
العلم بالعلم بالشيء مغاير
الصفحه ١٧٣ : (٢).
والثالث : في دلائل المنكرين.
__________________
(١)
الفصل السابع عشر (س) السابع (م) الثامن
الصفحه ١٧٧ : نسيانه غير. ولا
يلزم من فقدان هذا الثالث فقدان الثاني والأول.
والوجه الثاني في الجواب : هب أنه يأخذ
الصفحه ١٧٩ : . وأما القسم الثالث ، وهو أنه يحدث في غير ذات
الله تعالى فيوجب لله تعالى صفة المريدية ، فهذا قول لم يقل
الصفحه ١٨٥ : ـ
وثالثها : البحث عن دلائل من ينكر ثبوتها لله ـ سبحانه ـ
الصفحه ١٨٨ : ، فصار المرئي كأنه ملون بلون ممتزج من هذين اللونين.
الثالث : إنا إذا نظرنا إلى الحدقة المقابلة لوجه
الصفحه ١٨٩ : مغايرة لهذا الانطباع والتأثر.
والثالث : إنه لو كانت الحالة المسماة بالإبصار والرؤية عبارة عن هذا التأثر
الصفحه ١٩١ :
الحجة الثالثة : ما ذكرناه في الإبصار وهو أنه لو كانت الحالة المسماة بالسماع عبارة عن هذا
التأثر
الصفحه ١٩٧ : : أن الكلام الذي ذكرتم ، لو صح لبطل قياس الخلف.
السؤال الثالث : هب أن كون الحيّ حيا يوجب المدركية
الصفحه ٢٠١ : والعبارات فإنها قابلة للتبدل والتغير ، فوجب التغاير.
الثالث : إن الصيغة الموضوعة لإفادة معنى الخبر ، كان
الصفحه ٢٠٣ : .
والثالث : إن الاتيان بهذه الأصوات جاري مجرى الإتيان بالأمر الطبيعي ، بخلاف سائر
الأعمال ، بهذا الطريق صار
الصفحه ٢٠٤ : جيد على ما سيأتي شرحه.
وثالثها : إن (١) القائلين بهذا المعنى زعموا أن هذا الشيء قديم ، وهو بعيد
الصفحه ٢٠٥ :
الثالث : وهو أنه تعالى لما ألزم زيدا إقامة صلاة الصبح ، فإذا أتى زيد بذلك
الفعل. فهل بقي ذلك