الصفحه ٦٧ : الطيبة لذيذ ، مع أن صريح العقل يحكم فيها بالقبح.
والثالث : إن الكذب النافع منتفع به ، مع أن صريح العقل
الصفحه ٨٩ : التقسيم فيه ، وهو أنه كيف اختص ذلك الجسم بالصفة التي لأجلها
صار مقتضيا لهذه الأحكام ، وإن لم يكن جسما ولا
الصفحه ١٠٥ :
وقد يراد به
الاعتقاد الذي يخالف المعتقد. وعدم هذا للعنى حاصل في الجمادات مع أنها ليست
عالمة
الصفحه ١٢٧ : بالشيء لا يحصل إلا عند
انطباع صورة المعلوم في العالم ، فإذا حصل العلم بذات (الله تعالى) (٢) مع العلم
الصفحه ١٥٣ : ذات العلم. ألا ترى أن الرجل إذا كان جالسا في مكان نفسه فجاء إنسان وجلس
على أحد جانبيه ، كان هذا الجالس
الصفحه ١٦٢ :
العلم بالشيء ،
صورة مطابقة لذلك المعلوم في نفسه ، وكون هذه الصورة مطابقة له ، موقوف على تحققه
في
الصفحه ٢٢٤ : العالية ثم إنهم أثبتوا تعلقا بين العالم وبين المعلوم، ولا أعرف
كيفية مذاهبهم فيه. فإنه يحتمل أن يقولوا
الصفحه ٢٣٠ :
يقتضي أن تكون تلك
الذات المخصوصة كافية في الإلهية. ومتى كان الأمر كذلك ، كان الإله غنيا في إلهيته
الصفحه ٢٥٢ :
فليست واحدة في
الإمكان ، لأنه يمكن وجود مثلها. والكمال في كونه منتفعا به ، أن تكون جميع
المنافع
الصفحه ٢٥٥ :
وأما الكبرياء فهو
قوله ـ سبحانه ـ (١) : (وَلَهُ الْكِبْرِياءُ
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٢٦٦ :
يقال للرجل السيد
: إنه عظيم قومه. أما أنه عظيم في ذاته ، فلأنه الجسم الذي لا يحيط البصر بأطرافه
الصفحه ٢٧٧ :
أما النوع الأول : فهو أن تأثير قدرة الله تعالى في خلق الأجناس والأنواع والأصناف
والأشخاص بحسب
الصفحه ٢٩٦ :
كذلك لم يكن إيصال
مثل هذا الشيء إلى الحيوان إنعاما في حقه ، ومثال هذا : أنك إذا رميت قلادة من
الصفحه ٢٩٨ : لخاصية أخرى عاد التقسيم الأول فيه ، ولزم التسلسل ، وهو محال ،
فيثبت (١) أن بتقدير أن يكون العالم محدثا
الصفحه ٣١٤ : جرم يحدث ذلك العلم. وإذا منعنا كونه تعالى عالما بهذه
الجزئيات في الأزل. فقد زال هذا الإشكال.
وهذا