الصفحه ١٧٩ :
المسألة الثانية : اختلف الناس في إثبات
كونه مريدا.
فقال الكعبي والجاحظ وأبو الحسين البصري
معنى
الصفحه ١٨٨ :
الحدقة بلون الخضرة ، ثم نظر إلى الجسم الأبيض امتزجت الخضرة الحاصلة في الحدقة
بالبياض القائم بذلك الثوب
الصفحه ٢٣٢ :
وأما الحجة الثانية لهم : فنقول : إنهم معترفون بحصول العالمية والقادرية ، فكل ما تذكرونه في
المعنى
الصفحه ٣٠٠ : التكليف بالمعرفة والطاعة
تكليف بأعمال شاقة ، مع كونها خالية عن جميع جهات الفائدة ومثل هذا قبيح في العقل
الصفحه ٢٥ :
إذا عرفت هذا
فنقول : الشيء إما أن يكون خالص المصلحة (١) في اعتقاده ، أو خالص المفسدة في اعتقاده
الصفحه ٤٧ :
كان له مفهوم زائد
، فهو إنما حدث في ذلك الوقت ، لأجل ذلك الوقت (١). الزائد ، فهو لم يحدث في ذلك
الصفحه ٨٧ :
الذي (١) يقع دفعة قد أبطلناه في إثبات واجب الوجود. والقسم الثاني. وهو القول بوجود
حوادث يكون كل واحد
الصفحه ١٥٨ :
العلم. فإما أن يحدث في ذات
الله تعالى ، وإما أن يحدث في ذات أخرى. وإما أن يحدث لا في محل. والأقسام
الصفحه ٢٥٨ :
الوجود (موجود) (١) آخر يساويه في الوجود بالذات ، وفي العلم بكل المعلومات ،
وفي القدرة على كل
الصفحه ٢٦١ :
كان هو السيّد في
الحقيقة ، فلهذا قال بعده : (اللهُ الصَّمَدُ) وأيضا : قيل الصمد هو الجسم المصمت
الصفحه ٣٢٤ :
معزولا في هذا الحكم.
بيان الملازمة : أنه تعالى إذا قال لعبده إن فعلت الفعل الفلاني أو تركت الفعل
الصفحه ٣٦٠ :
الفصل السابع :
في تقرير دلائل القائلين بأن الفعل لا
يصدر عن القادر الا عند حصول الداعي
الصفحه ١١٠ : والجاهل بالخط ، قد يكتب حرفا واحدا على الإحكام والإتقان ؛ بالاتفاق
والندرة (وإذا ثبت هذا فنقول : قد ثبت في
الصفحه ١٥٤ :
الحجة الثانية : في بيان العلم بأن الشيء سيوجد ليس نفس العلم بوجوده إذا وجد : هو أنا نقول :
من
الصفحه ١٧٥ :
الفصل الأول
في
البحث عن حقيقة الإرادة
(وفي هذا البحث مسائل :
المسألة الأولى) (١)
: قالت