الصفحه ٢٥٢ : أنّ محمّداً رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، حيّ على الصلاة حيّ على الصلاة ، حيّ على الفلاح حيّ
على
الصفحه ٢٥٨ :
وعنه كذلك عن
الإمام الباقر عليهالسلام قوله :
أذاني وأذان
آبائي ـ عليّ ، والحسن ، والحسين
الصفحه ٢٦١ :
وبما أخرج
البيهقي في سننه الكبرى بإسناد صحيح عن عبدالله بن عمر أنّه كان يؤذّن بحيّ على
خير العمل
الصفحه ٣٢٥ :
عَلَيْهَا) قالا : هو «لا
إله إلّا الله ، محمّد رسول الله ، عليّ أمير المؤمنين وليّ الله» ، إلى
الصفحه ٣٧٤ :
البشر» ؛ وأنكر السنيّة ذلك وادّعوا أنّ المكتوب : «محمّد وعليّ خير البشر
، فمن رضي فقد شكر ، ومن
الصفحه ٣٨٦ :
وفي تاريخ ابن
خلدون : ... وخطب فيها اتسز للمقتدي العباسي في ذي القعدة سنة ثمان وستين ، وتغلّب
على
الصفحه ٣٩٢ :
وفي (العبر في
خبر من غبر) ، قال : أبو الحسن البلخي عليّ بن الحسن الحنفي ... وكان يلقّب برهان
الدين
الصفحه ٣٩٣ :
حلب (سنة ٥٥٢ ه)
اشتدّ المرض في
شهر رمضان بنور الدين وخاف على نفسه ، فاستدعى أخاه نصرة الدين
الصفحه ٤٠١ : الحسن.
ولما صلّى
السلطان عامرٌ بجامع صنعاء أوّلَ جمعة فأراد المؤذن أن يسقط من الأذان «حيّ على
خير
الصفحه ٤١٣ : حديثاً فقد ذكر مؤلف كتاب تاريخ مسجد الكوفة ، بأنَّ أمجد
عليّ شاه أمر بكتابة «محمّد وعليّ خير البشر ، فمَن
الصفحه ٥٣ : وعليّ خير الوصيّين.
قال النبيُّ صلىاللهعليهوآلهوسلم:
ثمّ سَلَّموا
علَيَّ وسألوني عن أخي ، قلتُ
الصفحه ١٤٢ : منها عليّاً وجعلته وصيّك وخليفتك وزوج ابنتك وأبا ذريّتك ، وشَقَقْتُ
له أسماً من أسمائي ؛ فأنا العليّ
الصفحه ١٨٣ :
النسخ ، وهو كلام قُرِّر في العهود اللاحقة لأسباب تقف عليها لاحقاً.
فهذا الأمر
يشير إلى أنّ
الصفحه ٢٠٣ :
شرعيّتها ، وعلى هذا الأساس فإنّ «حيّ على خير العمل» هي السنّة الحقّة وما
خالفها ليس من سنّة الرسول
الصفحه ٢٠٥ :
عمل الصحابة في المورد المشار إليه ، فليس لنا إشكال في أصل هذا الكلام
والمبنى ، لكن فيه على أهل