الصفحه ٤٩ :
وجاء في كتاب (الأذان
بحيّ على خير العمل) للحافظ العلوي : أخبرنا عبدالله بن مخالد (١) ، أخبرنا أحمد
الصفحه ١٧٠ :
٣ ـ الإمام
الحسين بن عليّ.
٤ ـ محمّد بن
عليّ بن أبي طالب (ابن الحنفية).
٥ ـ الإمام
عليّ بن
الصفحه ٢٠٨ : الله ، فتُرِكَ يومئذ «حيَّ على خير العمل» (١).
وعن الإمام
عليّ عليهالسلام أنّه قال : سمعت رسول الله
الصفحه ٢٣٠ :
قال : في الأذان : حيّ على الصلاة ، حيّ على الفلاح ، قال : حيّ على خير
العمل ، ثمّ يقول : الله أكبر
الصفحه ٢٦٤ :
بـ «الصلاة خير من النوم» شعاراً لخصومهم ، وهو دليل قوي على ما نر يد قوله
من وقوع الملابسات في هذه
الصفحه ٢٩٣ :
قال : تر يد
العلة الظاهرة أو الباطنة؟
قلت : أريدهما
جميعاً.
فقال : أمّا
العلة الظاهرة فلئلاّ
الصفحه ٢٩٧ : بالله ـ بل سبحانه يأمر
بمودّة من له خصوصية أن يكون واسطة للفيض الإلهي وصيانة الأحكام ، وإجراء الحدود
على
الصفحه ٣٠٤ : والنبيّ والعترة ، فعلي مع القرآن ، والقرآن مع عليّ «لا يفترقان
حتّى يردا عليّ الحوض» (١).
ولو تأمّلت في
الصفحه ٣٢٧ : العبادات
التي عمودها الصلاة.
وهناك عشرات إن
لم تكن مئات الأدلّة على أنّ خير العمل ولاية عليّ ، وان ضربته
الصفحه ٣٤١ :
ويجهرون بالبسملة ، ويكبّرون على الميّت خمساً ، وينادون بـ «من مات عن بنت
وأخ وأخت فالمال كله لها
الصفحه ٣٥٥ :
ولم يزل الأذان
بحلب يزاد فيه «حيَّ على خير العمل ، ومحمّد وعليّ خير البشر» إلى أيّام نور الدين
الصفحه ٣٨٧ : أبي عليّ
منصور الآمر بأحكام الله في سنة أربع وعشرين وخمسمائة.
قال العلاّمة
أبو المظفر في مرآة الزمان
الصفحه ٣٩٦ : يديك ، ونبذل
أموالنا وأنفسنا لك. وأقبلوا على الدُّعاء له ، والترحُّم على أبيه.
وكانوا قد
اشترطوا على
الصفحه ٤٠٣ : الشيخين أبا بَكْر وعُمَر أفضلُ من
عَلِيٍّ وبَنِيه فقد أخْطأَ عندهم وخالَف زَيداً في مُعْتَقَدِه. ويقولون
الصفحه ٤٠٩ : يتعلّق بها.
وممّا يدعم هذا
المعنى ما تنطوي عليه العقوبة التي فرضها عمر بن الخطاب على القائل بها ، فقوله