الصفحه ٢٣٧ : أبي
مريم : أن عليّ بن الحسين كان يؤذن ، فإِذا بلغ «حيّ على الفلاح» قال : «حيّ على
خير العمل» ، ويقول
الصفحه ٢٤١ : ، قال : كان عليّ بن الحسين يقول في أذانه : حيّ على خير
العمل ، ويقول : هو الأذان الأوّل.
* محمّد بن
الصفحه ٢٤٦ :
وفي الاعتصام
عن الأذان للحافظ : أخبرنا أبو الطيب محمّد بن الحسين التملي قراءة ، حدّثنا عليّ
بن
الصفحه ٢٤٨ :
١٩ ـ يحيى بن زيد بن عليّ (ت ١٢٥ ه)
قال الحافظ
العلوي ، أخبرنا محمّد بن الحسين النحاس قرا
الصفحه ٢٥٠ :
صحة ما أخبرنا به أبو العبّاس الحسني رضي الله عنه ، قال : أخبرنا عليّ بن
الحسين الظاهري ، قال
الصفحه ٢٥٣ :
حدّثنا عنترة بن حسين العصافي ، قال : كان حسين بن عليّ صاحب فَخّ يقول في
أذانه «حيّ على خير العمل
الصفحه ٢٥٤ : عليهالسلام وأنّه أجاب محمّد بن أبي عمير عن العلة الظاهرة
والباطنة لـ «حيّ على خير العمل».
٢٦ ـ عليّ بن موسى
الصفحه ٢٦٦ :
لجواز الإتيان بها ، وفعل أبي أمامة بن سهل بن حنيف يؤكد جزئيتها وأنّها
كانت على عهد النبيّ
الصفحه ٣٠٦ :
الصدر الأوّل يطلق على عليّ وفاطمة والحسـنين ، ثمّ أطلقت على أبنائهم
المعصومين لاحقاً.
روى الحاكم
الصفحه ٣١٧ :
إنْ إكمال
الدين وإتمام النعمة لا يكون إلّا بإمامة عليّ وولده ، وهذا ما دلّلت عليه الكتب
الكلامية
الصفحه ٣٣٣ : لاجتهادات السلف على النسخ والوضع. ولكي يضفوا صبغة
شرعية على تلك الأحكام تراهم ينسبون روايات إلى رسول الله
الصفحه ٣٣٤ :
لقد تمسّك الطالبيّيون
بـ «حيّ على خير العمل» وقدّموا قرابين نفيسة من أجل إبقائها سنّة حتّى صارت
الصفحه ٣٦٠ : خطبة بني العبّاس ولبس السواد وألبس الخطباء البياض ، وأمر
أن يقال في الخطبة : «اللّهم صلّ على محمّد
الصفحه ٣٦٤ :
على خير العمل» بأمر جعفر بن فلاح نائب دمشق للمعزّ بالله ، ولم يجسر أحد
على مخالفته ، وفي جمادى
الصفحه ٢٥ :
: تشريعه في الإسراء والمعراج ، حيث أذَّن جبرئيل وأقام ، ثمّ
صلَّى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم