الصفحه ٢٤٠ :
العمل ، حيّ على خير العمل» ، فقالت الملائكة : أُمِر القوم بخير العمل ، وأقام
الصلاة ، وقال جبريل
الصفحه ٢٤٥ :
وروى البيهقي :
أنّ ذكر «حيّ على خير العمل» في الأذان رُوي عن أبي أمامة [ابن سهل بن حنيف
الصفحه ٢٥٩ :
وما قاله أحمد
بن عيسى في جواب من سأله عن التأذين بحيّ على خير العمل؟
قال : نعم ، ولكن
أُخفيها
الصفحه ٢٦٠ : يختلفون في ذلك ، يعني في أنّ «حيّ على خير
العمل» ليس من ألفاظ الأذان ، وقد أنكر هذه الرواية الإمام عزّ
الصفحه ٢٦٢ :
التأذين به ـ أي بحيّ على خير العمل ـ إجماع أهل البيت لا يختلفون فيه ، ولم
يرد عن أحد منهم منعه
الصفحه ٢٦٣ :
وفي شرح الأزهار
: ومنهما : حيّ على خير العمل ، يعني أنّ من جملة ألفاظ الأذان والإقامة حيّ على
خير
الصفحه ٢٩٨ : يخرجك قومك فآويناك؟ أو لم يكذّبوك فصدّقناك؟ أو لم يخذلوك فنصرناك؟
قال : فما زال
يقول حتّى جَثَوا على
الصفحه ٣٢٤ :
الثالثة هو اطلاعه على المقصود من عبارة «حيّ على خير العمل» في الأذان ، ودلالتها
على ولاية أهل
الصفحه ٣٣٩ : عليّ بن
الحسين ومحمّد الباقر وجعفر الصادق بـ «حيّ على خير العمل» ، لوجود أمثال عبدالله
بن عمر وأبي
الصفحه ٣٥٣ : ـ
لتطبيق ما عرفوه من سنة رسول الله ونهج الإمام عليّ ، فيصرّون على الإتيان
بالحيعلة الثالثة مثلاً ويأبَون
الصفحه ٤١٢ : خطبتهم وهم يؤذنون «حيّ على خير العمل» (١)؟!
كما وقفـت على
المناظـرة الطـو يلة التي ناظـرها أبي هاشم
الصفحه ١٣٩ : ، محاولةً منهم لطمس فضائل عليّ والتقليل من أهمّيتها ، وذلك
طبق المنهج الذي رسموه وخططوه في ذلك كما تقدم
الصفحه ١٥٦ :
قال الصدوق : إنّما
تَرَكَ الراوي ذِكر «حيّ على خير العمل» للتقيّة (١) ، وقد روي في خبر آخر أنَّ
الصفحه ١٨٢ :
لاحتواء تلك الأسانيد على وقفات علميّة ؛ سَنَديّة ودلاليّة ، يجب بيانها
إن اقتضى الحال.
قال
الصفحه ٢١٢ :
يقول لكل صلاة : حيَّ على الصلاة حي على الصلاة ، حيَّ على الفلاح حيَّ على
الفلاح ، حيَّ على خير