الصفحه ٣٤٣ : مجتمعون ، فأشاع
أنّه وجدهم على شراب ، فضرب الحسن ثمانين سوطاً ، وضرب ابن جندب خمسة عشر سوطاً ، وضرب
مولى
الصفحه ٣٥١ : مصر على الجهر بالبسملة في الجامع
العتيق إلى سنة ثلاث وخمسين ومائتين (٢٥٣ هـ) ، قال : ومنع أرجون صاحب
الصفحه ٣٥٦ : كلّ دينار منها ثلاثون ديناراً وعشرون وعشرة عليها
مكتوب : «لا إله إلّا الله محمّد رسول الله. أمير
الصفحه ٣٥٩ : الأذان والصلاة وصيام شهر رمضان
وفطره وقنوت لياليه والزكاة والحج والجهاد على ما أمر الله في كتابه وسنّة
الصفحه ٣٦٦ : وثلاثمائة.
وولى سعدُ
الدولة بكجورَ حمص وجندها ، وكان تقرير أمر بكجور بين سعد الدولة وبينه على يد أبي
الحسن
الصفحه ٣٨١ :
الترجمة بجامع المنصور وأذّنوا بحيّ على خير العمل ، وعقد الجسر وعبرت
عساكر البساسيري إلى الجانب
الصفحه ٣٩٤ : سنة خمس وستين
وخمسمائة أمر الملك الناصر [أي صلاح الدين الأيوبي] أن يسقط من الأذان قولهم «حيّ
على خير
الصفحه ٣٩٧ : ، وأشراف أهل هذه
البلدة على مذهبهم ، وهم يزيدون في الأذان «حيّ على خير العمل» إثر قول المؤذن «حيّ
على
الصفحه ٤١٤ : الذين هم خير البرية بصريح الكتاب العزيز ـ أي محـمّد وعلـيّ والزهـراء
والحسن والحسـين ـ فيصر على شعاريتها
الصفحه ٤١٦ :
الخلاصة
تلخص ممّا سبق
عدة اُمور :
أحدها
: شرعية «حيّ على خير العمل» ؛ وذلك لاتفاق الفريقين على
الصفحه ٤١٧ :
هذا وقد تكلمنا
في الفصل
الثالث عن معنى «حيّ
على خير العمل» وأنّها دعوة إلى الولاية ، مبينين
الصفحه ٤٤١ :
١١٢ ـ الخصال
لابن بابويه
القمي ، محمّد بن عليّ بن الحسين ، أبي جعفر (ت ٣٨١ هـ)
صحّحه وعلّق
الصفحه ٤٧٧ :
البابُ الأَوَّل
حيَّ عَلى خَيْرِ العَمَلِ
الشرعية والشعارية
الفصل الأول : في جزئية حيَّ على
الصفحه ٩ : وأسلمها ، ولوقفنا على تاريخ التشريع وملابساته ، ولا تّضحت لنا خلفيات صدور
بعض الأحكام ، وعرفنا حكم الله
الصفحه ١٠ : بحوثنا بمثل فضل الأذان والمؤذّن ، أو جواز أذان المراة والصبىّ وعدمهما ، أو
جواز إعطاء الأجرة على الأذان