الصفحه ٣٥٠ :
أن محمد رسول
الله ، أشهد أن عليّاً ولي الله ، محمد وعلي خير البشر ، فمن أبى فقد كفر ، ومن
رضي فقد
الصفحه ٣٦٨ : قُرئ على المنبر
بمصر كان فيه : أمّا بعد ، فإنّ أمير المؤمنين يتلو عليكم من كتاب الله المبين (لَا
الصفحه ٣٧٣ : ء سور على سوق القلائين ، وكان الأذان بأماكن
الشيعة بـ «حيّ على خير العمل» وبأماكن السنة «الصلاة خير من
الصفحه ٣٩٨ : .
كان شيخاً
عارفاً مصنفاً ، نقمةً على عبيد مكّة المفسدين ، وكان الحاج في أيامه في أمان على
أموالهم
الصفحه ٤٠٢ :
ثمّ في سنة ١٠٧٠
استولى على حضرموت كلها ، وأمرهم أن يزيدوا في الأذان «حيّ على خير العمل» وترك
الصفحه ٤٠٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بيقين.
فـ «حيّ على
خير العمل» أصلٌ من الأُصول الثابتة ، ذو جذور عريقة وراسخة تعود إلى عهد رسول
الصفحه ٤٧٥ : ......................................................... ٤١
الإمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام (ت ٤٠ هـ) :............................. ٤١
الإمام الحسن
الصفحه ١٩ : بَنَوها وسكنوها ، فمن الباطل المحال أن يُحال الأذان بحضرة من ذكرنا ويخفى
ذلك على عمر وعثمان أو يعلمه
الصفحه ٣٤ : أن لا إله إلّا الله مرّتين ، أشهد أنَّ محمّداً
رسول الله مرّتين ، حيّ على الصلاة مرّتين ، حيّ على
الصفحه ٩٦ : يعة ووقفنا على اجتهادات الصحابة واقتراحاتهم على رسول الله في
الأذان وغيرها ، وعرفنا الدواعي التي دفعت
الصفحه ١٢١ : نرى أنّ نسل أولئك الكفرة قد انقطع
، ونسله عليه الصلاة والسلام يزداد كلّ يوم وينمو وهكذا إلى يوم
الصفحه ١٣٤ :
قال شارح
القصيدة : قتيل التجوبي هو عليّ بن أبي طالب ، وتجوب قبيلة وهم في مراد (١).
ولمّا هجا أحدُ
الصفحه ١٥٤ : ودين الحقّ ليظهره على الدين كلّه ولو كره المشركون ، وأشهد
مَن في السماوات والأرض ، من النبيّين
الصفحه ١٦٠ : ، ولا يجوز ترك الأذان والإقامة في
صلاة المغرب وصلاة الفجر ، والعلة في ذلك أنّ هاتين الصلاتين تحضرهما
الصفحه ١٨٥ :
أواخر السَّنَة الثامنة من الهجرة بعد رجوعه من حُنَين (١) ، ومعناه ثبوتُ حيّ على خير العمل