الصفحه ١٥٢ : الصدوق
بسنده إلى الإمام الحسين بن عليّ عليهماالسلام ، قال : كنّا جلوساً في المسجد ، إذ صعد المؤذِّن
الصفحه ١٦٧ : أنّ
توقيفية الأذان تختلف عن غيره من الأحكام فيجوز إعادة (حيّ
على الفلاح) ثلاث
مرات أو أكثر في الأذان
الصفحه ١٧١ : برؤيا عبد الله بن زيد ، فقال له الحسن بن عليّ : أنّ
شأن الأذان أعظم من ذلك ، أذّن جبرئيل ...
ثمّ ذكرنا
الصفحه ١٨٦ :
على خير العمل».
والمتأمِّل في
رواية معن بن عيسى عن عبدالرحمن بن سعد التي أوردها الحافظ العلـوي
الصفحه ١٩٩ :
دهره ، ثمّ في آخر أيّامه كان أكثر ما يُقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل
يقرأ عليه : إنّ عمر رفس فاطمة
الصفحه ٢٠٢ :
هذا الزيديّ على الإشكال الأوّل ، نقول : إنّ من الثابت المعلوم أَنْ ليس باستطاعة
كتبهم التسعة أن تضمّ
الصفحه ٢٠٤ : جوابنا
على إشكالهم الثاني ، نقول أيضاً : لو سلّمنا فرضاً بضعف تلك الروايات ، فإنّ
كثرتها وتعدّد طرقها
الصفحه ٢٢٧ : ابن عون ، عن
نافع ، قال : كان ابن عمر إذا أذّن قال : حيّ على خير العمل (٢).
حدّثنا حسن بن
حسين بن
الصفحه ٢٦٧ :
هذا وقد تمخض
من كلّ ما سبق أُمور :
١ ـ اتفاق
الفريقين على أصل شـرعيتها في عهد رسول الله
الصفحه ٢٩٥ : : الولاية
أفضل ؛ لأنّها مفتاحهنّ ، والوالي هو الدليل عليهنّ ـ إلى أن قال ـ إنّ أفضل
الأشياء ما أنت عليه إذا
الصفحه ٣١٣ :
إنّ هذا
لَيقترب بنا من فهم المعنى العميق لـ «حيّ على خير العمل» الذي نصّ عليه أهل البيت
: الذين هم
الصفحه ٣٣٥ :
وعليه فلا يصحّ
ما قاله البعض من عدم صحّة تلك الأخبار أو نسخها أو ... ، بل الأمر يرجع إلى أمور
أعمق
الصفحه ٣٣٦ : ورواياتهم فسنحصل على ثمرة
يانعة تشفي غليل المتطّلع الى الحقيقة ، وعلى نتيجة جليّة لا غبار عليها ، ويستبين
الصفحه ٣٣٨ : الإمام
الباقر أو الصادق إلى جزئيتها في العهد الأموي ، أو أتى بها عليّ بن الحسين ، فقد
يسكت الحاكم عنه على
الصفحه ٣٤٨ :
الأطروش بن عليّ بن عمر بن زين العابدين ٣٠١ ـ ٣٠٤ على طبرستان مرّة أُخرى.
٥ ـ الحسن بن
القاسم بن عليّ بن