الصفحه ٢٧١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فتُرِكَ يومئذ «حيّ على خير العمل» (٢).
ولو ثبت هذا
الخبر وصح الحديث لصار زمن سقوط حيّ على خير
الصفحه ٢٨٠ : خلافته ، ولأنّه وعمر أرادا منه ما يأباه ، خرج إلى الشام مكرهاً لا
ترجيحاً للجهاد على منصبه النبوي في
الصفحه ٢٩٤ : ؛ لأن الإمام قال : (بني الإسلام على خمس) ومعناه : أنّ
الإسلام المؤلّف من الشهادتين قد بني على خمس
الصفحه ٣٠٠ : في خبر أبي عبيدة عن الإمام الصادق ـ والمروي في تفسير عليّ بن
إبراهيم القمّي ـ لعرفت مزيّة فاطمة
الصفحه ٣٠٢ :
ففي النصّ
الأوّل كان شخص عليّ بن أبي طالب هو المعيار لمعرفـة المؤمـن مـن المنافق ، بخلاف
الأنصار
الصفحه ٣١٨ :
قد تبعدهم عن الجهاد ، من جملتها الاتكال على الصلاة أو الولاية باعتبارهما
خير العمل.
لكنّ هذا
الصفحه ٣٢٦ :
وهذا يعني أنّ
هذا التفسير لحي على خير العمل كان سائداً في لسان المتشرعة منذ زمن أهل البيت
وحتّى
الصفحه ٣٤٤ :
جعفر بن محمَّد بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب .. ووجَّهوا إلى
فتيان من فتيانهم ومواليهم
الصفحه ٣٥٢ :
هذا نموذج بسيط
عن مسار الاتجاهين الفكري. وقد أكدنا اكثر من مرّة على أنّ لكلّ واحد من النهجين
قادة
الصفحه ٣٥٤ :
حكم البسملة هو الجهر أم الإخفات ، وهل يجوز المسح على الخفين أم لا؟ إذ أن
شرعية هذه الأحكام وعدمها
الصفحه ٣٧٢ : .
ثمّ شرع أهل
الكرخ في بناء سور على الكرخ ، فلمّا رآهم السنيّة من القلاّئين ومن يجري مجراهم
شرعوا في بنا
الصفحه ٣٧٧ : كثير منها ، وألحقتها بالأرض ، وانتقل كثير من الكرخ إلى
غيرها من المحالّ.
وندم القوّاد
على ما فعلوه
الصفحه ٣٧٨ : الرفض ، فقُتل وصلب على باب دكانه ، وهرب أبو جعفر
الطوسي ونُهبت داره ، وتزايد الغلاء فبيع الكرّ الحنطة
الصفحه ٣٨٣ : (١).
ثمّ ذكر في
حوادث سنة ٤٦٣ كيفية استيلاء السلطان ألب أرسلان على حلب ، إلى أن قال : ... وقد
وصلها نقيب
الصفحه ٣٨٥ :
للمقتدي (١) العباسي ، ومنع الأذان بـ «حيّ على خير العمل» ولم يخطب بعدها بالشام لأحد
من الفاطميين