الصفحه ٢٩٤ : ؛ لأن الإمام قال : (بني الإسلام على خمس) ومعناه : أنّ
الإسلام المؤلّف من الشهادتين قد بني على خمس
الصفحه ١٧ : شيء آخر؟
ثُمَّ لماذا
اختلفت رواية عبدالله بن زيد بن عبد ربّه بن ثعلبة الأنصاري في الأذان (٢) عن
الصفحه ٣١ : فَلْيُؤذِّن به ، فإنّه أندى صوتاً منك ، فقمتُ مع
بلال فجعلتُ أُلقيه عليه ويُؤذِّن به.
قال : فسمع ذلك
عمر بن
الصفحه ٥٧ : قبل أن يراه عبدالله بن زيد وعمر بثمانية أيّام (١) ، ويؤيّده ما جاء عن عمر من أنّه ذهب ليشتري ناقوساً
الصفحه ٧٠ : ء على أثر منام رآه عبدالله بن زيد
بن عبد ربّه ، أو أنّه شُرِّع بمشورة من الصحابة.
وقد اختلف
الاتّجاهان
الصفحه ٧٦ : ، ثمّ قال : هذه عير بني فلان تَقدِم مع طلوع
الشمس يتقدّمها جملٌ أورَق أو أحمر. قال : وبعثت قريش رجلاً
الصفحه ١٤٤ : معاوية في واقعة صفّين عند مقتل عمّار بن ياسر ـ لمّا
تناقل الجندُ كلامَ رسول الله «تقتلك الفئة الباغية
الصفحه ١٦٠ : جواب سؤالنا.
__________________
(١) بحار الأنوار ٨١ :
١٦٩. عن كتاب العلل لمحمد بن علي بن إبراهيم بن
الصفحه ١٨٨ : أحمد بن حنبل] يُسأَلُ : إلى أيّ الأذان يذهب؟ قال : إلى أذان
بلال ...
قيل لأبي
عبدالله : أليس حديث أبي
الصفحه ٣٠٦ :
السبيعي : سألت عمرو بن شعيب عن قوله تبارك وتعالى : (قُلْ لاَ
أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا
الصفحه ١٨ : الجميع؟ أم وقع في الأذان تغيـير يشهد به إحداث عثمان بن عفان
للأذان الثالث يوم الجمعة (٢)؟.
قال ابن حزم
الصفحه ١٩ :
وسعد بن أبي
وقّاص. ولم يَزَل الصحابة الخارجون عن الكوفة يؤذّنون في كلّ يوم سفرهم خمس مرات ،
إلى أن
الصفحه ٤١ :
السياق.
الإمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام (ت ٤٠ ه) :
جاء في صحيفة
الرضا عليهالسلام ، عن آبائه
الصفحه ٦٩ : الحافظ ابن حجر بأنَّ سياق حديث عبدالله بن زيد يخالف ذلك ، فإنَّ
فيه أنَّه لمّا قصَّ رؤياه على النبيِّ
الصفحه ٨٥ : ] يجعلها الله فتنة للناس وامتحاناً ، وقرأ الحسن بن عليّ في
خطبته في شأن بيعته لمعاوية : (وَإِنْ أَدْرِي