الصفحه ٣٠١ : عليّ وبغضه مقياساً لمعرفة المؤمن
من المنافق ، وقد كان المنافقون من الصحابة يُعرَفُون ببغضهم لعليّ بن
الصفحه ٤٢ : الشرف على الأوّلين والآخرين» (١).
الإمام الحسن بن عليّ (ت ٥٠ ه) :
عن سفيان بن
الليل ، قال : لمّا
الصفحه ٦٣ : الرسول
المصطفى إلى بني تميم.
فقال أبو بكر :
القعقاع بن معبد ، وقال عمر : الأقرع بن حابس ، فقال أبو بكر
الصفحه ٢١٩ : ابن جريج ، عن عطاء بن أبي رباح ، قال : تأذين من مضى يخالف تأذينَهم (٢) اليوم ، وكان أبو محذورة يؤذّن
الصفحه ٣٠ :
النبيّ ، فقال له : ما منعك أن تخبرني؟ فقال : سبقني عبدالله بن زيد فاستحييت.
فقال رسول الله
: يا
الصفحه ٣٥ : رأى من حـزن رسـول الله ، وترك طعامه وما كان يجتمع إليه» وهذا لم يشـتهر عن
عبد الله بن زيد بن عبد ربّه
الصفحه ٥٢ :
أُذينة! ما ترى هذه الناصبة في أذانهم وصلاتهم؟.
قال : جُعِلتُ
فداك ؛ إنّهم يقولون : إنَّ أُبيّ بن
الصفحه ٦٨ : المشهور بين المحدّثين من أنّ عبدالله بن زيد الأنصاريّ كان أوّل مَن
أخبر رسول الله بمنامه.
وكذا الحال
الصفحه ٩٤ : «فنقسوا أو كادوا أن ينقسوا» حتّى رأى
عبدالله بن زيد أو غيره في المنام ....
إذاً فكرة كون
تشريع الأذان
الصفحه ٩٥ : الحـرام (٢).
قال الصالحي
الشامي : وهذا المذهب يعزى إلى معاوية بن أبي سفيان ... ويُعزى أيضاً إلى عائشة
الصفحه ١٢٩ : ، كانوا يحيطون به عن
يمينه وشماله وتحت رِجلَيه ..
روى عليّ بن
إبراهيم ، عن أبيه ، عن عبدالله بن المغيرة
الصفحه ١٣٢ : بسندهما عن أنس بن مالك أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : نحن بنو عبدالمطلب سادة أهل الجنّة ؛ أنا
الصفحه ١٥٨ :
في (مَن لا يحضره الفقيه) بإسناده عن الفضل بن شاذان فيما ذكره من العلل عن
الرضا عليهالسلام أنّه
الصفحه ٢٠٢ : بن زيد الأنصاري المعتمدة عندهم في تشريع الأذان فلا تجدها في
صحيحي البخاري ومسلم ، ولم يأتِ بهما
الصفحه ٢٨٨ : : «الصلاة خير من النوم» بدعة بني أمية ، وليس ذلك من أصل الأذان»
(١) ، فإن الإمام الكاظم كان ناظراً إلى