الصفحه ٣٨٥ : : ... الاقسيس هذا هو اتسز بن اوف الخوارزمي ، ويلقب
بالملك المعظم ، وهو أوّل من استعاد بلاد الشام من أيدي
الصفحه ٣٩٨ :
مكّة (سنة ٦١٧ ه)
وفيها توفي
الشريف أبو عزيز قتاده بن إدريس الزيدي الحسني المكّي أمير مكّة
الصفحه ٢٧ :
بدء الأذان عند أهل
السنّة والجماعة
هناك نقولات
وأقوال مختلفة في بدء الأذان وكيفيّته ، مذكورة في
الصفحه ١٦٩ : السنة والجماعة في بدء الأذان فكانت ستّة :
١ ـ تشريعه
باقتراح من الصحابة وخصوصاً عمر بن الخطّاب
الصفحه ٩٠ : (٥) ، وحملت الناس على حكم القرآن وعلى الطلاق على السنّة (٦) ، وأخذت الصدقات على أصنافها وحدودها (٧) ، ورددت
الصفحه ٢٦٦ :
لجواز الإتيان بها ، وفعل أبي أمامة بن سهل بن حنيف يؤكد جزئيتها وأنّها
كانت على عهد النبيّ
الصفحه ٤٠٨ :
أصيل في الدين ، بل هناك أصل لما نقول به في كتب أهل السنة والجماعة مستقى
عن رسول الله
الصفحه ٢٠٥ : بن عمـر مع أبيه.
إذ كان ابن عمر
في أغلبها يحاول اتّباع سنّة رسول الله ، لكنّ عمر لم يأبه بكلام ابنه
الصفحه ٣٧١ : عشر من ربيع الآخر سنة
ثلاث وأربعمائة بإعادة قول «حيّ على خير العمل» في الأذان وقطع التثويب وترك قولهم
الصفحه ١٨١ : وجودها في روايات الإمامية الاثني
عشرية وفي روايات الزيدية والإسماعيليّة ، رواها أهل السنة والجماعة بطرقهم
الصفحه ٣١٧ : ، والإسماعيلية ، ولوجودها حتّى في مصادر أهل
السنّة ، وقد أذّن بها كبار الصحابة ، وحكي عن الإمام الشافعي والإمام
الصفحه ٤٠٩ : الولاية والخلافة وأن عمر بن الخطاب لا يريد الإشارة
إلى خلافة غيره ، بل إنه لا يريد الإشارة إلى كلّ ما
الصفحه ٣٣١ :
قد يقترح البعض
ضرورة إكثارنا من ذكر مصادر أهل السنة والجماعة حين الكلام عن جزئية «حيّ على خير
الصفحه ٣٥٣ : ـ
لتطبيق ما عرفوه من سنة رسول الله ونهج الإمام عليّ ، فيصرّون على الإتيان
بالحيعلة الثالثة مثلاً ويأبَون
الصفحه ٢٠٣ :
شرعيّتها ، وعلى هذا الأساس فإنّ «حيّ على خير العمل» هي السنّة الحقّة وما
خالفها ليس من سنّة الرسول