الصفحه ٣٩٥ : فيما جرى في سنة ٥٦٩ ، فقال : وفيها مات نور الدين
الملك العادل أبو القاسم محمود بن زنكي بن آق سنقر
الصفحه ٨٢ : ) (١).
فلو كان معراج
النبيّ محمّد في ليلة واحدة ممتنعاً لكان القول بنزول آدم من الجنّة وإصعاد عيسى
إلى السما
الصفحه ١٥٥ : على الفلاح» ، فإنّه يقول : سابقوا إلى ما دعوتكم إليه ، وإلى جز
يل الكرامة ، وعظيم المِنَّة ، وسنيّ
الصفحه ٣٣٢ : الكثير من موارد المنع في فقه أهل السنّة والجماعة يرجع
أساساً إلى سنّه عمر بن الخطاب وغيره من مجتهدي
الصفحه ٣٧٩ :
وممّا يجب
التنبيه عليه أنّ جماعة من السنة ببغداد قد ثاروا في سنة ٤٤٧ هـ وقصدوا دار
الخلافة وطلبوا
الصفحه ٣٥٧ : وفاطمة الزهراء رضوان الله عليهم
...
وفي ربيع
الأوّل سنة اثنين وستّين عَزّر سليمانُ بن عروة المحتسب
الصفحه ٣٨٠ :
بغداد (سنة ٤٥٠ ه)
قال ابن الأثير
في (الكامل في التاريخ) : .. ثمّ إن البساسيري (١) وصل إلى بغداد
الصفحه ٣٩٠ :
البشر» ، وأسقط ذكر إسماعيل بن جعفر الذي تنتسب إليه الإسماعيلية ، فلما
قتل في سادس عشر المحرم سنة
الصفحه ٢٨٠ : سنة ١٧ هـ ، قال : «كتب إلي السري ، عن شعيب ، عن سيف [بن عمر التميمي] ، عن
مجالد عن الشعبي». وهذا
الصفحه ٣٩٢ :
وفي (العبر في
خبر من غبر) ، قال : أبو الحسن البلخي عليّ بن الحسن الحنفي ... وكان يلقّب برهان
الدين
الصفحه ٣٦٢ : ، وفي جامع أحمد ابن طولون وبقيّة المساجد إلى أن
قَدِم القائد جوهر بجيوش المعزّ لدين الله وبنى القاهرة
الصفحه ٣٥٩ : لعشر ليال بقين من شعبان هذه السنة ، وكان الخاطب في هذا
اليوم عبدالسميع بن عمر العباسي.
وقد أشار محقّق
الصفحه ٣٦١ :
جامع ابن طولون / مصر (سنة ٣٥٩ ه)
قال النويري في
(نهاية الاَرب في فنون الأدب) : ... وفي سنة تسع
الصفحه ٣٦٣ : المؤمنين ورحمة الله» (١).
فامتثل ذلك ، ثمّ
عاد المؤذّنون إلى قول «حيّ على خير العمل» في ربيع الآخر سنة
الصفحه ٣٧٠ :
المدينة / مصر (سنة ٤٠٠ ه)
جاء في (النجوم
الزاهرة) : أنّ الحاكم بأمر الله العبيدي أرسل إلى مدينة