الصفحه ٣٧٨ :
ودخل إلى الكرخ
منشدو أهل السنة من باب البصرة فأنشدوا الاشعار في مدح الصحابة ، وتقدم رئيس
الرؤسا
الصفحه ٣٨٨ :
المحرم سنة ست وعشرين وخمسمائة فقتله ، وكان بتدبير الحافظ ، فبادر الأجناد بإخراج
الحافظ وبايعوه ولقبوه
الصفحه ٣٩ : أن لا إله إلّاَ الله ـ مرّتين ، أشهد أنَّ محمّداً رسول
الله ـ مرّتين.
قال آدم : مَن
محمّد؟
قال
الصفحه ٢٧٢ : عند موت
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم كما حدث ذلك لعمر بن الخطّاب (١) ، بل تلقّى الحادث كباقي
الصفحه ٤٠٧ : كان المدّ الجماهيري الشيعي في أحايين قوته
يراهن على شرعيتها ، ولا يتنازل عن الهوية المحمدية العلوية
الصفحه ٤١٤ : الذين هم خير البرية بصريح الكتاب العزيز ـ أي محـمّد وعلـيّ والزهـراء
والحسن والحسـين ـ فيصر على شعاريتها
الصفحه ٣٧٣ :
وفي (تاريخ أبي
الفداء) : ... وقعت الفتنة ببغداد بين السنّة والشيعة ، وعَظُم الأمر حتّى بطلت
الصفحه ٣٧٧ : ببغداد بين السنة والشيعة ، واعادت
الشيعة الأذان «بحيّ على خير العمل» ، وكتبوا على مساجدهم : «محمّد وعليّ
الصفحه ٣٦٧ : في سنة ٣٦٧ وغيّر سعد الدولة الأذان بحلب وزاد فيه «حيّ على خير العمل» ، محمّد
وعليّ خير البشر ، وقيل
الصفحه ٤٠٤ : أذانهم «حيّ على خير العمل محمّد وعليّ خير البشر» ، وكذلك
في أذانهم باليمامة سنة ٣٩٤ هـ ، ففيه «يقولون في
الصفحه ٣٧٦ :
بغداد (سنة ٤٤٤ ـ ٤٤٥ ه)
ذكر ابن الأثير
عدّة حوادث في هذه السنة ، وقال : «وفيها عُمل محضرٌ
الصفحه ٤١١ : التي
ألهـبت حالـة الصدامات فيما بين السنّة والشيعة في بغداد في تلك السـنة ، وعلى
أثـر ذلك فقد كتـب
الصفحه ٢٩٨ : قبره مزار ملائكة الرحمة ، ألا ومن مات على حبّ آل
محمّد مات على السنة والجماعة ، ألا ومن مات على بغض آل
الصفحه ٤٧٩ : »..................................... ٣٤٢
الحسين بن عليّ (صاحب فَخّ) «١٦٩ هـ»................................... ٣٤٢
طبرستان (سنة ٢٥٠ هـ
الصفحه ٣٥١ : إفريقية في سنة ثمان وخمسين وثلاثمائة (٣٥٨ هـ)
بجيوش مولاه المعز لدين الله أبي تميم معدّ وبنى مدينة القاهرة