الصفحه ٣٤١ : بن جهنم قال : ذكرت لابن عبدالله جعفر بن محمّد عليهالسلام ما نحن فيه وما للناس فيه من اذلال بني
الصفحه ٣٢ :
عبدالرزّاق بإسناده عن إبراهيم بن محمّد ، عن أبي جابر البياضيّ ، عن سعيد ، عن
عبدالله بن زيد ـ أخي بني الحارث
الصفحه ١٩٠ : الأصل صدوق وشذّ مضر بن محمّد
الاسدي فروى عن ابن معين : ثقة ، وروى عبّاس عن يحيى : ليس بثقه (٤) ، فقلت
الصفحه ٣٨٧ :
مصر (سنة ٥٢٤ ه)
ولي الحافظ
لدين الله الفاطمي (عبدالمجيد حفيد المستنصر بالله) بعد قتل ابن عمه
الصفحه ٣٦٦ : فيه : «حيّ على خير
العمل محمّد وعليّ خير البشر» ، وقيل : أنه فعل ذلك في سنة تسع وستين وثلاثمائة ، وقيل
الصفحه ٣٥٦ :
روى ابن ظافر
في أحداث سنة أربع وخمسين وثلاثمائة أن سيف الدولة صاهر أخاه ناصر الدولة ، فزّوج
ابنيه
الصفحه ٣٨٣ :
خير العمل» ، فأعطاه السلطان ثلاثين ألف دينار وخلعاً نفيسة وأجرى له كلّ
سنة عشرة الآف دينار
الصفحه ٤٠٣ : الشيخين أبا بَكْر وعُمَر أفضلُ من
عَلِيٍّ وبَنِيه فقد أخْطأَ عندهم وخالَف زَيداً في مُعْتَقَدِه. ويقولون
الصفحه ٣٥٠ :
أن محمد رسول
الله ، أشهد أن عليّاً ولي الله ، محمد وعلي خير البشر ، فمن أبى فقد كفر ، ومن
رضي فقد
الصفحه ٣٦٩ :
ثمّ أمر في سنة
تسع وتسعين وثلاثمائة بترك صلاة التراويح ، فاجتمع الناس بالجامع العتيق ، وصلّى
بهم
الصفحه ٣٩٤ :
مصر (سنة ٥٦٥ ه)
جاء في (نهاية
الأرب في فنون الأدب) : ... قال المورخ : ولعشر مضين من ذي الحجة
الصفحه ٥٣ :
الملائكة وقالت : مرحباً بالأوّل ، ومرحباً بالآخِر ، ومرحباً بالحاشر ، ومرحباً
بالناشر ، محمّد خير النبيّين
الصفحه ٣٩٩ :
بن يوسف» المتوفى ٧٢٦ هـ الذي كان السبب في تشيع السلطان الجايتو محمّد
المغولي الملقّب بشاه خدابنده
الصفحه ٣٣٩ :
يحيى «١٢٥ هـ» بخراسان ، وعبدالله بن معاوية بن عبدالله بن جعفر بن أبي
طالب الذي قاد حركته في سنة
الصفحه ١٣٠ : هذا.
قال : ومَن هذا؟!
قال : محمّد
سيّد المرسلين.
قال : ومَن هذا
عن يمينه؟!
قال : عليّ
سيّد