الصفحه ٣٠٩ : نصنع بعليّ ؛ إن أحببناه افتقرنا ، وإن أبغضناه كفرنا (٤).
واشتهر عن
محمّد بن إدريس الشافعي قوله : ماذا
الصفحه ٤٦ : إلّا الله. وهو الذي ذكر الله في كتابه
: (وَرَفَعْنا لَكَ ذِكْرَكَ). قال محمّد بن الحنفية : فتَمّ له
الصفحه ٥١ :
باسناده عن الصباح المزنيّ وسدير الصيرفي ومحمّد بن النعمان الأحول وعمر بن أُذينة
أنّهم حضروا عند أبي
الصفحه ٥٨ : ليلة واحدة ، وكان أبو حفص محمّد بن عليّ ينكر هذا
ويقول : تعمدون إلى ما هو من معالم الدين فتقولون
الصفحه ١٠٩ : النبيّ في الخطبة) وبعد ذكره لقول الشافعي قال : ويذكر
عن محمد بن كعب القرظي مثل ذلك. وانظر : فيض القدير
الصفحه ١٥٠ :
وقد نقل محمّد
بن علان ـ شارح الأذكار النوويّة ـ كلام القاضي عياض بشيء من التصرّف ، كقوله :
ثمّ
الصفحه ٢٩١ : ما
رواه الصدوق في معاني الأخبار وعلل الشرائع ، بإسناده عن محمّد بن مروان ، عن
الباقر عليهالسلام
الصفحه ١٩٣ :
عبدالله بن محمد فقد ضعفه ابن معين (٢).
وسئل يحيى بن
معين عن عبدالله بن محمّد وعمّار وعمر ابني حفص بن عمر
الصفحه ١١٩ : :
فَضَلْنا
قريشاً غيرَ رهطِ محمَّدِ
وغيرطَ بني
مروان أَهلِ الفضائلِ
فقال له
الخليفة
الصفحه ٤٣٢ : الترمذي ١ / ١٠ (ومجلد للمقدمة)
للمباركفوري ، محمّد
عبدالرحمن بن عبدالرحيم ، أبي العلا (ت ١٣٥٣ هـ)
نشر
الصفحه ٥٦ :
: حدّثني أبي جعفر بن محمّد ، قال : حدّثني أبي محمّد ابن عليّ ، قال : حدّثني أبي
عليّ بن الحسين بن عليّ
الصفحه ٤٤٩ : ١ / ٣
للتميمي
المغربي ، النعمان بن محمّد أبي حنيفة (ت ٣٦٣ هـ)
تحقيق : السيّد
محمّد حسين الجلالي
نشر : مؤسسة
الصفحه ٢١٤ : العمل» (٤).
وروت الزيديّة
عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه : أنّ عليا عليهالسلام كان يثنّي الإقامة كما
الصفحه ١٦٢ : جعفر بن
محمّد الصادق عليهالسلام أنّه دخل عليه رجل من مواليه وقد وعك ، فقال له عليهالسلام : «ما لي
الصفحه ٢٧٨ : جعفر بن
محمّد : رحم الله بلالاً فإنّه كان يحبنا أهل البيت (٢) ـ ، بل إنّه امتنع عن التأذين لرجال النهج