موسوعة الأذان بين الأصالة والتحريف [ ج ١ ]
موسوعة الأذان بين الأصالة والتحريف [ ج ١ ]
تحمیل
البحث في موسوعة الأذان بين الأصالة والتحريف
عدد النتائج : ٩٢ الصفحه ٣٥٧ : ونهبوا كثيراً حتّى تفرّق الناس.
وفي سنة ستّ
وخمسين كتب في صفر على المساجد ذكر الصحابة والتفضيل ، فأمر
الصفحه ٣٦٣ :
__________________
(١) مرّ عليك أنّ
معاوية بن أبي سفيان هو أوّل من ابتدع هذه المقولة ورسّخ أركانها (كما عن كتب
الأوائل
الصفحه ٣٦٤ : في سنة ٣٦٠ ، وأذّن
فيها وفي نواحيها بـ «حيّ على خير العمل» أكثر من مائة سنة ، وكتب لعنة الشيخين
على
الصفحه ٣٦٥ : محمّد الحسن بن أحمد لمّا قتله بكى عليه ورثاه
لأنهما يجمع بينهما التشيّع (٣).
وقد كتب
المقريزي عن
الصفحه ٣٧٠ :
فأشفق فخاف ، وأمر بعمارة دار العلم وفرشها ، ونقل إليها الكتب العظيمة وأسكنها من
شيوخ السنّة شيخين يُعرف
الصفحه ٣٧٦ : ، وعَزَوهم فيه إلى الدَّيصانيّة من المجوس ، والقدّاحيّة من اليهود ، وكتب
فيه العلويّون ، والعبّاسيّون
الصفحه ٣٨٦ :
، وكتب سبَّ الصحابة على الحيطان ... (٢)
وفي (المنتظم)
: وفي شهر ذي القعدة قبض بدر الجمالي ـ أمير مصر
الصفحه ٣٨٨ : للقائم في آخر الزمان المعروف بالإمام
المنتظر على زعمهم وكتب اسمه على السكة ، ونهى أن يؤذّن بـ «حيّ على
الصفحه ٣٩٤ : وأزال
المخالفين له وضعف أمر العاضد وهو الخليفة بها .. كتب إليه الملك العادل نور الدين
محمود يأمره بقطع
الصفحه ٣٩٥ : «حيّ على خير العمل» ، وأبطل
مجلس الدعوة ، وضعف أمر العاضد معه إلى الغاية ، فعند ذلك كتب الملك العادل
الصفحه ٤٠٧ : «حيّ على خير العمل» ، إشارة إلى
ولاية الإمام عليّ وولده ، والذي كتب على ساق العرش.
وكذا الحال
بالنسبة
الصفحه ٤٠٨ :
أصيل في الدين ، بل هناك أصل لما نقول به في كتب أهل السنة والجماعة مستقى
عن رسول الله
الصفحه ٤١١ : التي
ألهـبت حالـة الصدامات فيما بين السنّة والشيعة في بغداد في تلك السـنة ، وعلى
أثـر ذلك فقد كتـب
الصفحه ٤١٢ : المؤثّرات
الأُخرى التي يمكن لنا أن نجعلها دليلاً شاخصاً على شعاريّة «حيّ على خير العمل» للشيعة
هو ما كُتِب
الصفحه ٤١٩ :
نشر : دار
الكتب العلمية ـ بيروت
الطبعة الثانية
١٤١٣ هـ ـ ١٩٩٣ م
٤ ـ الآحاد والمثاني
لابن أبي