الصفحه ٤٠٣ : المُنْتَظَر من ولَد الحُسَين دون ولد الحسَن رضي الله عنهما ، ومن
خالف في ذلك فقد أخْطَأ. ومن قال : إِنَّ
الصفحه ٨ :
وقد أوضحنا بعض
معالم منهجنا في مقدمة كتابنا (وضوء النبيّ) وأكّدنا على ضرورة دراسة المتن والسند
الصفحه ٣٨ : أوّل من سمع أذان جبرئيل ثمّ بلال :
جـاء في مختصر
إتحاف السادة المهرة بزوائد العشرة للبوصيري : عن كثير
الصفحه ٥٠ : ، قال : «لمّا هبط جبرئيل بالأذان على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان رأسه في حِجر عليّ عليهالسلام
الصفحه ٥١ :
فأمره الرسول أن يعلّمه بلالاً.
فقال أبو
عبدالله : كذبوا ؛ إنَّ رسول الله كان نائماً في ظِلّ
الصفحه ٥٢ :
أُذينة! ما ترى هذه الناصبة في أذانهم وصلاتهم؟.
قال : جُعِلتُ
فداك ؛ إنّهم يقولون : إنَّ أُبيّ بن
الصفحه ٧٠ :
وخلاصة
القول : أنَّ الأذان كغيره من الشرائع قد جرى فيه اتِّجاهان :
أحدهما
: يقول بتشريعه في
الصفحه ٨٨ : من ذلك (١).
إن مثل هذا
التحكيم للرأي الشخصي في مقابل قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يحمل في
الصفحه ٩٣ :
المجتهدون الأوائل والأذان!
والآن لنرى
موقف عمر بن الخطاب وموقف غيره من المجتهدين في الأذان ، وهل
الصفحه ١٣٧ :
وابن خزيمة في الصحيح (١) والحاكم في المستدرك (٢) ـ والنصّ للترمذي ـ فهي ، قال : أصبح رسول الله
الصفحه ١٥٠ : البداءة ، إشارة إلى أنَّه الأوّل والآخِر في كلّ شيء ، قال القاضي
: «ثمّ كرّر ذلك عند إقامة الصلاة
الصفحه ١٥١ : إلى
الفلاح وهو البقاء الدائم ، وفيه الإشارة إلى المعاد.
ثمّ أعاد ما
أعاد توكيداً ، ويحصل من الأذان
الصفحه ١٦٥ :
ذكرنا بعضها ، وستقف على غيرها لاحقاً ، وستعرف بأنَّ السِّرَّ في رفع «حيّ
على خير العمل» لم يكن
الصفحه ١٩٢ : حده الطالبيون في التحامل» وقول ابن معين في خلف بن
سالم «... إنّما شتم بنت حاتم مرّة واحدة وما به بأس
الصفحه ١٩٧ :
لصلاة الفجر ، فلما
انتهيت إلى «حيَّ على الفلاح» قال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
:
ألحق فيها