الصفحه ٩٧ : عليّ : إنّ شأن الأذان أعظم من ذلك ، أذَّن جبرئيل ..
وهذا يرشدنا
إلى تذاكر المسلمين في أمر الأذان بعد
الصفحه ١٠٨ : أنّ بلالاً كان يؤذن «أشهد ان لا إله إلّا الله ، حيّ على الصلاة» فقال
عمر : قل في إثرها «أشهد أنّ
الصفحه ١٣١ : عليّ تحت خدي ، فانتبهت من
رقدتي ، وجبرئيل في ثلاثة أملاك ، فقال له بعض الأملاك الثلاثة : يا جبرئيل
الصفحه ١٣٥ : ذكرهم مثال
بلال وغيره من الصحابة في خبر الإسراء والمعراج وتركهم ذكر مثال عليّ إلّا شاهد
آخر على ما حرفوا
الصفحه ٢٠٤ :
وقد خدشوا في
الإمام البخاري والنسائي وغيرهما.
فما المعتبر في
الجرح والتعديل اذاً؟
في سياق
الصفحه ٢٢٨ : : أنه كان يقول في أذانه : حيّ على خير العمل.
* عبيدالله بن عمر عن نافع
أخبرنا محمّد
بن أحمد بن
الصفحه ٢٦١ :
وبما أخرج
البيهقي في سننه الكبرى بإسناد صحيح عن عبدالله بن عمر أنّه كان يؤذّن بحيّ على
خير العمل
الصفحه ٢٧٣ :
فما قيل في ترك
بلال للأذان لمجرّد وفاة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لا يمكن الركون إليه بحال من
الصفحه ٣٤٩ :
أشهد أن
محمّداً رسول الله ، أشهد أن عليّاً ولي الله ، حيّ على خير العمل» (١).
وجاء في كتاب
الصفحه ٣٦٥ :
وفي يوم الجمعة
الثامن من جمادى الآخرة أُمر المؤذّنون أن يُثنّوا الأذان والتكبير في الاقامة
مَثْنى
الصفحه ٣٧٠ :
المدينة / مصر (سنة ٤٠٠ ه)
جاء في (النجوم
الزاهرة) : أنّ الحاكم بأمر الله العبيدي أرسل إلى مدينة
الصفحه ٣٧٨ :
ودخل إلى الكرخ
منشدو أهل السنة من باب البصرة فأنشدوا الاشعار في مدح الصحابة ، وتقدم رئيس
الرؤسا
الصفحه ٣٨٢ :
لصاحب مصر في الخطبة بجامع المنصور وزيد في الأذان «حيّ على خير العمل» ، وشرع
البساسيري في إصلاح
الصفحه ٣٩٥ :
مصر (سنة ٥٦٧ ه)
جاء في (نهاية
الأرب في فنون الأدب) : ... كان انقراض هذه الدولة عند خلع العاضد
الصفحه ٤٠٢ :
ثمّ في سنة ١٠٧٠
استولى على حضرموت كلها ، وأمرهم أن يزيدوا في الأذان «حيّ على خير العمل» وترك