الصفحه ٤١١ :
مسجد الشيعة ـ في أحد أيّام الجُمَع ، وراح ينال من شخصيّة الإمام عليّ عليهالسلام بكلّ ما لا يليق
الصفحه ٤١٠ : ٣٨٩ هـ : (كانت قد جرت عادة الشيعة في الكرخ وباب الطاق بنصب القباب
وإظهار الزينة يوم الغدير ، والوقيد
الصفحه ٥٥ : بالملائكة (١).
وقد نقل محمّد
بن مكّيّ ـ الشهيد الأوّل ـ في (ذكرى الشيعة) قول ابن أبي عقيل ، قال : أجمعت
الصفحه ٢٥٧ : نصه :
(كان عليّ يزيد
حيّ على خير العمل بعد حيّ على الفلاح ، وهو مذهب الشيعة الآن) (١).
ومعنى كلامه
الصفحه ٣٥٠ : القطيعة» بعد خبر «حجّام يحجم بالنسيّة إلى
الرجعة» وكلاهما يرتبط بأمر تقوله الشيعة الإماميّة الاثنا عشرية
الصفحه ٣٥٦ :
تقدم أنّ الشيعة كانوا يعلنون عن معتقداتهم بكلّ رصانة وهدوء وبالدليل والمنطق حين
تستقرّ بهم الأمور
الصفحه ٣٧٣ :
وفي (تاريخ أبي
الفداء) : ... وقعت الفتنة ببغداد بين السنّة والشيعة ، وعَظُم الأمر حتّى بطلت
الصفحه ٣٧٦ : ، والفقهاء ، والقضاة ، والشهود ، وعُمل به عدّة نسخ
، وسُيِّر في البلاد ، وشُيّع بين الحاضر والباد
الصفحه ٤٠٥ : عليك بأنّ هذا المؤذّن والحمدانيين شيعة اثنا
عشرية ، وقد عرفت بأنّ الأذان بذلك في حلب كان قبل هذا
الصفحه ٤٠٧ :
وانطلاقاً من
هذا الأساس المتشنّج كانت جميع الحركات الشيعيّة ودُولها في حال استلامها لزمام
أُمور
الصفحه ٦٥ : وقُتِل يوم أحد ، فقال
عمر :
تلك
المكارِمُ لا قعبان من لَبن
شِيبا بماء
فـعادا
الصفحه ١٤٣ : التاريخي لوقفنا على التحريف
اللفظي والمعنوي لبني أميّة ، فكما أنّهم جعلو اللعنة سمة وشرفاً للملعونين!! فقد
الصفحه ٣٦٥ : :
... وفيها (أي سنة ٣٦٠) قتل جعفر بن فلاح وهو أوّل أمير ولي دمشق لبني عبيد
المغربي ، والعجب أن القرمطي أبا
الصفحه ٣٨٤ : مهنّأ وقَطَعَاً الخطبة للمستنصر [الفاطمي] وخطبا لبني
العبّاس ـ الخليفة القائم بأمر الله وبعثا إلى
الصفحه ٣٨٩ : ، وقاضي المالكية اللبني ، وقاضي الاسـماعيلية أبو الفضـل ابن الأزرق
، وقاضي الإمامـيّة ابن أبي كامل.
وسار