الصفحه ٣٩٠ : كتيفات هذا إمامياً بالمصطلح.
وأما الدعاء
للإمام المنتظر وإسقاط ذكر إسماعيل بن جعفر من الخطبة فكانت خطوة
الصفحه ٩ :
ولو اتّبعنا
مثل هذا الأُسلوب في جميع أبواب الفقه لوصلنا إلى حقيقة الفقه الإسلامي من أيسر
طرقه
الصفحه ١٨٣ : العلوي الزيدي (٢) مسنداً إلى
.
__________________
(١) انظر : من لا
يحضره الفقيه ١ : ٢٨٤ / ح ٨٧٢
الصفحه ٢٠٥ : الفقهيّة ، ولكنّهم اتّخذوا
موقفاً مضادّاً لمنهجيّتهم الفقهيّة في مسألة «حيّ على خير العمل» على الرغم من
دعم
الصفحه ٣٣٢ :
الأحداث ، ومنها الوقوف على صحّة وأصالة ما قالته الشيعة وما جاء في
الروايات اليتيمة في كتب الفقه
الصفحه ٧ :
مقدّمة المؤلف
مرّ الفقه
الإسلامي بمراحل وأدوار متعددة ، وكُتب بأساليب ورؤى مختلفة ، وطبق مناهج
الصفحه ٣٩١ : والرباطات بحلب ، وجلب أهل العلم والفقهاء إليها ، فجدّد
المدرسة المعروفة بالحلاويين في سنة ثلاث وأربعين
الصفحه ٨ : الفقيه بواحد منها دون الآخر ؛ لأن اتّخاذ أحد الأسلوبين (القديم
أو الجديد) ربما لا يقنع المطالع وخصوصاً في
الصفحه ١٢٣ : الفقيه) عن الإمام عليهالسلام أنّه قال : كان اسم النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلميكرّر في الأذان ، فأوّل
الصفحه ١٥٨ :
في (مَن لا يحضره الفقيه) بإسناده عن الفضل بن شاذان فيما ذكره من العلل عن
الرضا عليهالسلام أنّه
الصفحه ١٦٢ : نشطتُ من عقال (٢).
وحكى العجلوني
في كشف الخفاء عن الفقيه محمّد السيابا ـ فيما حكى عن نفسه ـ أنّه هبّت
الصفحه ٢١٤ : عليهالسلام كان يقول لكل صلاة «حيّ على الفلاح ، حيَّ على خير
العمل» (٥).
وفي من لا يحضره
الفقيه : وكان ابن
الصفحه ٢١٨ :
..
٥ ـ حدّثنا (٣) أبو الطيب عليّ بن محمّد بن بنان ، حدّثني أبو القاسم عبدالله ابن جعفر بن
محمّد النجّار الفقيه
الصفحه ٢٥٩ : لإبداء آرائهم ، حتّى ترى عمر بن إبراهيم رغم كونه زيدياً يفتي على
مذهب السلطان ؛ لأن الفقه السائد يومئذ
الصفحه ٣٣٩ : يجمعوا الأمة على فقه يخالف فقه الإمام عليّ بن أبي طالب ؛ الذي
فيه الجهر بالبسملة ، والجمع بين الصلاتين