الصفحه ٣٥٦ : المؤمنين عليّ بن أبي طالب.
فاطمة الزهراء. الحسن. الحسين. جبريل :». وعلى الجانب الآخر «أمير المؤمنين المطيع
الصفحه ٣٥٩ : ) للقلقشندي قال : ... دخل جوهر قائد المعزّ الفاطمي إلى مصر سنة ٣٥٨
واستولى عليها وأذّن بـ «حيّ على خير العمل
الصفحه ٣٦٤ : وأذنوا بـ «حيّ على
خير العمل».
وقال ابن كثير
في (البداية والنهاية) : ... استقرّت يد الفاطميين على دمشق
الصفحه ٣٨٤ : مهنّأ وقَطَعَاً الخطبة للمستنصر [الفاطمي] وخطبا لبني
العبّاس ـ الخليفة القائم بأمر الله وبعثا إلى
الصفحه ٣٨٥ :
للمقتدي (١) العباسي ، ومنع الأذان بـ «حيّ على خير العمل» ولم يخطب بعدها بالشام لأحد
من الفاطميين
الصفحه ٤٠٢ : كَرَّم الله وَجْهَه من فاطمة عليهاالسلام ، ولا يُجوِّزونَ ثُبوتَ الإِمامة في غير بنيهما ؛ إلّا أنَّهم
الصفحه ٤٠٩ :
وبعد أن بينا
تعاريف «خير العمل» في روايات أهل البيت : سابقاً ، وانها تعني : «الولاية» و «بر
فاطمة
الصفحه ٨٨ : لو أمرت بمقام إبراهيم فرددته إلى الموضع الذي وضعه فيه رسول
الله ، ورددت فدك إلى ورثة فاطمة ، ورددت
الصفحه ١١٢ : وفاة فاطمة الزهراء إلى
ابن عمّه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، حيث أرسل دموعه على خدّيه وحوّل وجهه
الصفحه ١١٣ : : لجعلتُ المقام عند قبرك لزاماً ، واللبث عنده معكوفاً.
وقد أشـارت
فاطمة الزهراء في خطبتها التي خطبتها في
الصفحه ١١٥ : ، ومنّا الطيّار ، ومنا أسد الله وأسد الرسول ، ومنّا
سيّدة نساء العالمين فاطمة البتول ، ومنّا سبطا هذه
الصفحه ١٤٢ : الأعلى وهو عليّ.
وجعلت فاطمة
والحسن والحسين من نوركما ، ثمّ عرضت ولايتهم على الملائكة ، فمَن قَبِلها
الصفحه ١٥٦ : العمل : بِرُّ فاطمةَ وولدها» (٢).
قلتُ : سنفتح
بإذن الله ملابسات هذه الرؤية وما يتلوها عن ابن عبّاس في
الصفحه ١٦١ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أذّن في أُذن الحسن بن عليّ حين ولدته فاطمة بالصلاة
الصفحه ١٦٨ : منها صح زواجه.
وكذا الحال
بالنسبة إلى الطلاق فلو قال المطلِّق : زوجتي طالق ، أو فاطمة طالق ، أو