الصفحه ٣٤ :
كذلك إذ نعس فأتاه آت في النوم ، فقال : هل علمت ما حَزَّن رسولَ الله؟
فقال : لا.
قال : فهو لهذا
الصفحه ٣١ : الخطّاب وهو في بيته ، فخرج يجرُّ رداءه ، ويقول : والذي بعثك بالحقِّ يا
رسول الله! لقد رأيتُ مثل ما رأى
الصفحه ١٦ : الله.
أشهد
أنّ محمداً رسول الله ، أشهد أنّ محمداً رسول الله.
ليقيم ما أمر
به الله في كتابه (أقِمِ
الصفحه ١٠٨ : أنّ بلالاً كان يؤذن «أشهد ان لا إله إلّا الله ، حيّ على الصلاة» فقال
عمر : قل في إثرها «أشهد أنّ
الصفحه ٢٩ : كانت المشاورة واجبة على رسول الله أم كانت سُنّة من
حقّه كما في حقّنا؟ والصحيح عندهم وجوبها ، وهو
الصفحه ٦٣ :
موضوع الأذان إلى أنّ رسول الله كان في حيرة من أمر الأذان ، ولم يكن يعلم
الحكم الإلهيّ فيه أيّاماً
الصفحه ٤٢ : الحسن
بن عليّ : «إنّ شأن الأذان أعظم من ذلك ، أذّنَ جبرئيل في السماء مَثْنى مَثْنى
وعلَّمه رسولَ الله
الصفحه ٢٨٥ : لموضعها واتّكلوا عليهـا (٢).
وقال في
المنتخب : وأمّا «حيّ على خير العمل» فلم تَزَل على عهد رسول الله
الصفحه ٣٧ : بن عليّ : فيومئذ أكمل الله لمحمّد الشرف على
أهل السماوات والأرض] (١).
وروى الطبرانيّ
في الأوسط عن
الصفحه ٢٢٢ : بن إبراهيم الوزير : وروى ابن حزم في كتاب الإجماع ، عن
__________________
(١) السنن الكبرى
للبيهقي
الصفحه ٣٩ :
جاء في كشف
الغُمَّة للشعراني : ... وكان كعب الأحبار يقول : قال رسول الله : لمَّا نزل آدم
بأرض
الصفحه ٢٩٧ : محبة مجرّدة ، وأنّ رسول الله أراد الاهتمام بعشيرته وأقربائه وذويه ، بل
إنّ آية المودّة تشير إلى مبدأ
الصفحه ٢٧٧ : ، فَعَلا سطح المسجد ، فوقف موقفه
الذي كان يقف فيه ، فلمّا أن قال : «الله أكبر الله أكبر» ارتجّت المدينة
الصفحه ٨٩ : إشارة إلى قوله بعد بيعته : ألا إنّ كلّ
قطيعة أقطعها عثمان وكلّ مال أعطاه من مال الله فهو مردود في بيت
الصفحه ٣٠٢ : رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وحبّ النبيّ له ، وما كان منه في نصرة الإسلام وسوابقه
ثمّ أحب الأنصار