الصفحه ٧٦ : الأنبياء وصلّى بها وردّه ، فمرّ
رسول الله في رجوعه بعِير لقريش ، وإذا لهم ماء في آنية وقد أضلّوا بعيراً
الصفحه ٤٠٤ : ١ : ١٨٨ باب الأذان والإقامة وثواب المؤذنين ح ٣٥.
(٤) سنفصل هذا الأمر
بإذن الله تعالى في الباب الثالث من
الصفحه ٣١٥ : معنى تفسيري للجملة ، ومن قبيل بيان المعاني المشكلة والمتشابهة أو
الخفية والمجملة في القرآن الكريم
الصفحه ٣٠٧ :
فقال له عليّ
بن الحسين عليهالسلام :
فنحن أولئك ، فهل تجد لنا في سورة بني إسرائيل حقاً خاصّة دون
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم غدا على قريش فأخبرهم الخبر ، فقال أكثر الناس : هذا والله
الأمر البيِّن! والله إنّ العِير لتطرد
الصفحه ٧٤ :
الكلية التي رسمناها في دراسة ملابسات التشريع ، مبينين كيفية تطبيقها في مفردة
الأذان ، وكيف ارتبطت قضية
الصفحه ١٨٤ : زيد بن الحسن
بن علي بن أبي طالب رضوان الله عليهم جيعاً.
وقد طبع هذا الكتاب في اليمن في شهر صفر
عام
الصفحه ٩٢ :
مكتوبات اليهود في الشر يعة (٥) وقال لرسول الله في مرض موته : (إنه لَيَهجُر) أو غَلَبه الوجع
الصفحه ٨٧ : الله فعله في أخذ الفداء من أسرى بدر وغيرها. انظر :
صحيح مسلم ، كتاب الفضائل ، باب فضائل عمر.
(٣) انظر
الصفحه ٢٧٩ : عمّه يوم الغدير في
أعناقنا إلى يوم القيامة ، فأيّنا يستطيع أن يبايِع عَلَى مولاه؟
فقال له عمر : لا
الصفحه ٣٣ : برأسه فقال : أنا أدلّكم على ما هو خير من هذا (فبلَّغه
رسول الله صلَّى الله عليه [وآله] وسلَّم ، فأمره
الصفحه ٢٥١ : محمّد يقول في الأذان «حيّ
على خير العمل» (٢).
وفي الاعتصام
بحبل الله عن كتاب الأذان : أخبرنا أبو
الصفحه ١٦٦ :
وعن أبي عبيدة
الحذَّاء ، قال : رأيت أبا جعفر عليهالسلام يكبّر واحدة واحدة في الأذان ، فقلت له
الصفحه ٢١٤ :
خير العمل للحافظ العلوي : ٦١ بتحقيق عزّان. والاعتصام بحبل الله ١ : ٢٩٠.
(٣) كتاب الأذان
بحيَّ علي
الصفحه ١٢٣ : اليهود ورسول الله لم يرضَ بذلك حتّى أُري عبدالله بن
زيد أو غيره الأذان.
وجاء في كتاب (من
لا يحضره