الصفحه ١٩٩ :
دهره ، ثمّ في آخر أيّامه كان أكثر ما يُقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل
يقرأ عليه : إنّ عمر رفس فاطمة
الصفحه ٢٢٥ : كان يؤذّن
فيقول : حيّ على خير العمل ، ويقول : كانت في الأذان ، فخاف عمر أن يتكل (٧) الناس عن الجهاد
الصفحه ٢٣٨ : يقول في أذانه : «حيّ على
خير العمل ، حيّ على خير العمل» ، ويقول : هو الأذان الأوّل.
حدّثنا زيد بن
الصفحه ٢٤٣ : : وكانت في
الأذان الأوّل ، وكان عمر لما خاف أن يَتَثبَّطَ الناس عن الجهاد ويتّكلوا على
الصلاة أمرهم أن
الصفحه ٢٨٨ :
وفي هذا المقام
نلحظ ما رواه زيد النرسي ـ في أصله ـ عن أبي الحسن الكاظم عليهالسلام ، حيث قال
الصفحه ٣٣٩ :
يحيى «١٢٥ هـ» بخراسان ، وعبدالله بن معاوية بن عبدالله بن جعفر بن أبي
طالب الذي قاد حركته في سنة
الصفحه ٤٠٩ :
وبعد أن بينا
تعاريف «خير العمل» في روايات أهل البيت : سابقاً ، وانها تعني : «الولاية» و «بر
فاطمة
الصفحه ٢٣٤ : ]
(٢) ، عن حاتم بن إِسماعيل ، عن جعفر ، عن أبيه ، [عن] (٣) عليّ بن الحسين : أنه كان إذا بلغ في أذانه «حيّ على
الصفحه ٣٠٤ : والنبيّ والعترة ، فعلي مع القرآن ، والقرآن مع عليّ «لا يفترقان
حتّى يردا عليّ الحوض» (١).
ولو تأمّلت في
الصفحه ٣٣٧ : ذوي أهواء عثمانيّة في الانتماء الفكري والسياسي ، وأهل
الكوفة والأنصار من أهل المدينة وعدد كبير من أهل
الصفحه ٧ : خاصة
لفقهاء الإسلام ، فالبعض أجمل فيه ، والآخر فصّل ، وثالث عُني بذكر الأدلّة ، ورابع
بتكثير الفروع
الصفحه ١٩٣ :
وقال الألباني
في إرواء الغليل : عبدالرحمن بن سعد ضعيف وأبوه وجده لا يعرف حالهم (١).
وأمّا
الصفحه ٢٥٧ :
القسم الثالث
إجماع العترة
مــرّ عليك
سابقاً في (تأذين الصحــابة وأهل البيــت) أنّ الإمام عليّ
الصفحه ٣٤٢ : الخزاز ، قال : كان إبراهيم بن عبدالله ابن الحسن يأمر
أصحابه إذا كانوا في البادية أن يزيدوا في الأذان «حيّ
الصفحه ٤١٥ :
قد وضح لك سر الاختلاف في الوضوء والأذان وغيرها من عشرات المسائل التي
اختلف فيها المسلمون والتي لم