الصفحه ٩٦ : يعة ووقفنا على اجتهادات الصحابة واقتراحاتهم على رسول الله في
الأذان وغيرها ، وعرفنا الدواعي التي دفعت
الصفحه ١٤٩ : الصفات
الوجودية] ، والتنزيه عن أضدادها [أي الصفات العدمية] ، وذلك بقوله «الله أكبر» ، وهذه
اللفظة مع
الصفحه ٢٠٤ : الثالثة في زمن رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعدم نسخها ، وحينئذ فنحن نرى انجبار الروايات الضعيفة
بهذه
الصفحه ١٦٥ : هناك أسرار ومسائل تكتنف هذه الفصول
سنرفع الستار عنها في الباب الثاني من هذه الدراسة بإذن الله تعالى
الصفحه ٢٥٤ :
٢٥ ـ موسى بن جعفر الكاظم (ت ١٨٣ ه)
سيأتي بعد قليل
(١) ما رواه الصدوق
عنه في العلل عنه
الصفحه ٣٣٨ : الإمام
الباقر أو الصادق إلى جزئيتها في العهد الأموي ، أو أتى بها عليّ بن الحسين ، فقد
يسكت الحاكم عنه على
الصفحه ٣٧٧ :
وبين القوّاد ـ ومَن معهم من العامّة ـ قتال شديد ، وطَرَح الأتراك النار
في أسواق الكرخ ، فاحترق
الصفحه ٤٠٠ : مؤذنهم في أذانه بعد الشهادتين : «أشهد أنّ عليّاً
وليّ الله» ، ويزيد بعد الحيعلتين «حيّ على خير العمل
الصفحه ١٤٧ : الشرائع ، حيث قال فيه :
إنّ نفراً من
اليهود جاءوا إلى رسول الله فسألوه عن مسائل وكان فيما سألوه : أخبرنا
الصفحه ١٦٩ : ، ثمّ إضافة عمر الشهادة بالنبوّة.
٤ ـ الأذان وحي
من الله تلقّاه الرسول من جبرئيل في المعراج.
٥ ـ إنّ
الصفحه ٢٢٧ :
الاعتصام.
(٢) جاء في الاعتصام
١ : ٢٨١ قال المؤيد بالله فيه أيضاً : أخبرنا أبو العباس الحسن قال : اخبرنا
الصفحه ٣٤١ : » ويصرحّون بالصحيح من دين الله في عشرات المسائل التي
حرّفها المحرّفون.
وجاء في جامع
علي بن اسباط عن الحسن
الصفحه ٤١١ :
مسجد الشيعة ـ في أحد أيّام الجُمَع ، وراح ينال من شخصيّة الإمام عليّ عليهالسلام بكلّ ما لا يليق
الصفحه ١٧ :
فنتساءل عن سبب
الاختلاف والتنازع في فصول هذه الشَّعيرة الإسلاميّة؟ ولماذا يكون اختلاف في مثل
هذه
الصفحه ٢٣ :
خوض الصحابة
ولا التابعين واختلافهم فيها ، ثمّ جاء الخلاف الشديد من المتآخرين ، ثمّ كلّ من