الصفحه ٥٩ : الإلهية ، ومع الاعتقاد بالنبوّة
والوحي ، التي هي واسطة في التشريع بين الله تعالى وبين خلقه.
أمّا القول
الصفحه ١٩٦ : :
لا بأس به ، من السابعة (٣).
وحفص
بن عمر بن سعد القرظ قد عرفت حاله وهو مُتكلَّم فيه ، والخبر موقوف
الصفحه ٢٠٢ : خير العمل» في عهد رسول الله
واستمرّ ذلك إلى أن جاء المنع من قبل عمر بن الخطاب ، وبهذا تتأكّد شرعيّة
الصفحه ٢٣٩ :
الحسين يقول في أذانه : «حيّ على خير العمل» ، ويقول : هو الأذان الأوّل.
* عبدالله بكير وعمرو بن جميع عن
الصفحه ٢٦٧ :
هذا وقد تمخض
من كلّ ما سبق أُمور :
١ ـ اتفاق
الفريقين على أصل شـرعيتها في عهد رسول الله
الصفحه ٣٣١ :
يكون له مساغ لو ضربنا بمعطيات التاريخ عرض الجدار ؛ إذ الموقف تجاه المتغيّرات في
التاريخ والحديث ، وما
الصفحه ٤١٢ : الله بأن محمود بن صالح [والي حلب] لبس الخلع القائمية وخطب للقائم.
قال له القائم
: أيّ شيء تساوي
الصفحه ٢٤٠ : : يا محمّد ، إن الله أمرنا بالسجود لأبيك آدم فلسنا نتقدم
ولده ، فتقدّم رسولُ الله
الصفحه ٤٥٤ : عليّ بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي ، أبي جعفر (ت ٣٨١ هـ)
قدم له : السيّد
محمّد صادق بحر العلوم
الصفحه ٢٣١ : إلى محمّد بن
الحنفية ، فقال له : بلغنا أنّ الأذان إنّما هو رؤيا رآها رجل من الأنصار ، فقَصّها
على رسول
الصفحه ٣١١ : النبيّ محمّد المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم لرأيتهم يوقفون أجرهم على الله ، ففي سورة الشعراء
حكاية عن
الصفحه ٥ :
الإهداء
إلى من آمن
بالله والناس مشركون.
إلى من تحمّل
كلّ شيء من أجل الرسول والرسالة.
إلى
الصفحه ٣١٤ :
فقال له حصين :
ومن أهل بيته يا زيد؟ أليس نساؤه من أهل بيته؟
قال : نساؤه من
أهل بيته؟! ولكنّ أهل
الصفحه ٣٥٢ : ء الخلفاء وفقههم في الشريعة.
أمّا النهج
الشيعي فقد دعا إلى الأخذ بسنة رسول الله عن عليّ وأولاده ، وهؤلا
الصفحه ٣٨١ :
السرور الكثير وحملوا راية بيضاء ونصبوها في وسط الكرخ وكتبوا عليها اسم المسـتنصر
بالله وأقام بمكانـه