الصفحه ٢٧٦ :
لبلال : أمِسـكْ
يا بلال ، فقد فارقت ابنةُ رسول الله الدنيا ، وظنّوا أنّها قد ماتت ، فقَطَع
أذانه
الصفحه ٣١٧ : مالك القول
بجزئيتها ، وسنزيد المسألة وضوحاً وجلاءً في الباب الثالث (أشهد أنّ عليّاً ولي
الله بين
الصفحه ٣٨٠ : القائم بأمر الله العباسي وقاتلوا معه وفشت الحرب بين
الفريقين في السفن أربعة أيّام.
وخطب يوم
الجمعة ثالث
الصفحه ٤٠٨ :
أصيل في الدين ، بل هناك أصل لما نقول به في كتب أهل السنة والجماعة مستقى
عن رسول الله
الصفحه ٩٨ : يُقرنُ اسم بشر «محمد» باسم ربّ العالمين «الله»؟!
(١) مع أنّ كلّ
الأنبياء الذين جاؤوا بشرائع سابقة لم يقرن
الصفحه ١١٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم تبعاً له.
كما أنّ في
الخطبة حقيقة أنّ عليّاً هو الصدّيق لا غيره ، وأنّ فاطمة سيّدة نساء العالمين
الصفحه ١٧٥ : ، وأنّها كانت
جزءاً على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
الفصل
الثــاني : في تحديد زمن
حذف هذه
الصفحه ١٩٠ : بثقة ، فقلت له : من أين قلت ذاك؟ قال
: لأنّه محدود ، قلت : أليس هو في سماعه ثقة؟ فقال : بلى ، فقلت له
الصفحه ٢٠٦ : الله واتّـباع سـننه لا الاجتـهاد والرأي.
ولمّا كان عمر
هو الذي أمر بـ «الصلاة خير من النوم» ، وهو
الصفحه ٣٦٩ :
ثمّ أمر في سنة
تسع وتسعين وثلاثمائة بترك صلاة التراويح ، فاجتمع الناس بالجامع العتيق ، وصلّى
بهم
الصفحه ٣٨٦ :
وفي تاريخ ابن
خلدون : ... وخطب فيها اتسز للمقتدي العباسي في ذي القعدة سنة ثمان وستين ، وتغلّب
على
الصفحه ١٨٨ :
واتفق مالك (١) والشافعي (٢) على الترجيع في الأذان ، لكن الحنابلة (٣) والأحناف (٤) قالوا : لا ترجيع
الصفحه ٢٥٩ :
وما قاله أحمد
بن عيسى في جواب من سأله عن التأذين بحيّ على خير العمل؟
قال : نعم ، ولكن
أُخفيها
الصفحه ٢٩٥ : كانت سائدة عند العرب في الجاهلية ـ والعياذ بالله ـ؟
أم أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم أراد بذلك أموراً
الصفحه ٤٢٨ :
منشورات مكتبة
آية الله العظمى المرعشي النجفي
قم ـ إيران
١٤٠٤ هـ
٤٦ ـ بغية الطلب في تاريخ حلب ١ / ١٢ مع