الصفحه ٩٧ :
والله هو الباطل ...
فبدءُ النزاع
العلني وانتشاره كان في زمن معاوية بعد صلح الإمام الحسن ، وفزعُ محمّد
الصفحه ٣٧٠ :
المدينة / مصر (سنة ٤٠٠ ه)
جاء في (النجوم
الزاهرة) : أنّ الحاكم بأمر الله العبيدي أرسل إلى مدينة
الصفحه ١٥٠ : العقائد والقواعد ، وختم ذلك بكلمة التوحيد إشارة إلى التوحيد
المحض ... (١).
وكان آخره اسم
«الله» ليطابق
الصفحه ٢٢٣ :
ابن عمر أنّه كان يقول في أذانه «حيّ على خير العمل» (١).
ثمّ قال : وبحثت
عن هذين الاسنادين في
الصفحه ٣٦٤ : الآخرة أمرهم بذلك في الإقامة فتألم الناس لذلك فهلك
لِعامِهِ والله أعلم (١).
وفي (سير أعلام
النبلا
الصفحه ٣٨٨ : بالحافظ ودعي له على المنابر (٢).
وفي (بدائع
الزهور في وقائع الدهور) قوله : ... وكان قد أسقط منذ أقامه
الصفحه ٣٩٦ : الدين رحمه الله تعالى ، فأُجيبوا إلى ذلك.
قال ابن أبي
طيّ : فأذّن المؤذّنون في منارة الجامع وغيره
الصفحه ٢٥٨ : الكُوَرِ الخمس ، ما سمعت منه طول ملازمتي له شيئاً في الاعتقاد
أنكرته ، غير أنّي كنتُ يوماً قاعداً في باب
الصفحه ٢٨٧ : بعد بسط نفوذه في خلافته ، ممّا دعا بلالا
الى أن يترك الأذان ويقـول : «لا
أوذّن لأحد بعد رسـول الله
الصفحه ٣٥٣ : على بيتها ، ولعن
الإمام عليَّ على المنابر في زمن معاوية ومَن بعده ، وضياع أحكام كثيرة من دين
الله
الصفحه ٦٩ : رآه قبل ذلك فكتمه ، فقال له النبيُّ : ما منعك أن
تخبرنا ...) إلى آخره ، ليس فيه أنَّ عمر سمع الصوت
الصفحه ٧٣ :
تحقيق في ما وراء نظريّة الرؤيا
بعد أن توصلنا
إلى وجود اختلاف بين المسلمين في كيفيّة تشريع هذه
الصفحه ١٦٧ : أنّ
توقيفية الأذان تختلف عن غيره من الأحكام فيجوز إعادة (حيّ
على الفلاح) ثلاث
مرات أو أكثر في الأذان
الصفحه ١٨٦ :
على خير العمل».
والمتأمِّل في
رواية معن بن عيسى عن عبدالرحمن بن سعد التي أوردها الحافظ العلـوي
الصفحه ٢١٣ : » (٤).
طرق أخرى
وفي الاعتصام
بحبل الله : وقد ذكر الفقيه صالح بن الصديق النمازي في شرحه (الانهار على اثمار