الصفحه ٤٠٢ : الله عنه في إمرته (٢).
وأختم حديثي
بما نقله القلقشندي في صبح الأعشى عن الزيدية فقال : ... وهم يقولون
الصفحه ٢٤ : : (وَأَذِّنْ
فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاً ...) (٤) ، وقوله : (وَأَذَانٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ٣٣٢ : من التزام وتعبّد
عليّ عليهالسلام بمنهج رسول الله في جواز المتعة مثلاً ، ترى اجتهاد عمر
شاخصاً أمامك
الصفحه ٤٨ : [الباقر
عليهالسلام] في السنة التي كان حجّ فيها هشام بن عبدالملك ، وكان
معه نافع مولى عبد الله بن عمر بن
الصفحه ٢٨٢ : ، لعلّكم غضبتم. قالوا : يغفر الله لك يا أبا بكر (١)!
وقد كان بين
بلال وعمر اختلاف في وقت الأذان ، أدّى
الصفحه ٣٤٤ : على منبره.
فارسل [يوسف] إلى خالد فاحضره في عباءة
فقال له : هذا زيد ، زعمت أنك قد أودعته مالاً ،
الصفحه ٣٦٠ :
يطلبون منه عسكراً ليسلّموا إليه مصر ، فأرسل مولاه جوهراً القائد في مائة
ألف فارس فملكها ... وقطع
الصفحه ٣٨٩ : لدين الله أبي الميمون عبدالمجيد
بن الأمير أبي القاسم محمّد بن المستنصر بالله في سادس عشر ذي القعدة سنة
الصفحه ٤١٧ :
هذا وقد تكلمنا
في الفصل
الثالث عن معنى «حيّ
على خير العمل» وأنّها دعوة إلى الولاية ، مبينين
الصفحه ٢٣٣ : خير العمل» (٢).
وجاء في
الاعتصام بحبل الله : ... ومن شرح المختصر لابن دقيق العيد على العمدة ما لفظه
الصفحه ٤٠٦ : الخليفة عمر! لا
سنة رسول الله.
لقد تجسدت
شعاريّة هذا الموضوع بوضوح في العصور المتأخِّرة ، ويمكن القول
الصفحه ٤٢٠ : الدين ، أبي عبد الله (ت ٤١٤ هـ)
طبع في مدينة
ليدن بمطبعة بريل سنة ١٩٠٤ م
اُوفسيت دار
صادر ـ بيروت
الصفحه ١١٩ :
فقال له عليّ
بن الحسين : إذا أردتَ أن تعلم من غَلَب ودخل وقت الصلاة فأذِّن ثمّ أقِم (١).
وذلك
الصفحه ٢٤٢ :
الحسين : أنه كان يقول إذا أذّن : حيّ على الفلاح ، حيّ على خير العمل ، ويجعل
في آخر أذانه وإِقامته
الصفحه ١٠٧ : وضربه برجله ؛ وقال : يا أبا
عمارة! إنَّ الأمر الذي اجتلدنا عليه بالسيف أمسى في يد غلماننا اليوم يتلعّبون