الصفحه ٣٨٥ : في ذي القعدة وخطب بها يوم الجمعة
لخمس بقين من ذي القعدة للمقتدي بأمر الله الخليفة العباسي ، وكان آخر
الصفحه ١٠ : ، وكيفيّة وضوء
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
وهكذا الحال
بالنسـبة إلى دراسـاتنا اللاحقة ـ إن وفّق
الصفحه ٦٢ : إِعطاءها رشوةً للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في مقابل أن يُبدّل حرف الباء تاءً في لفظة «أبَوا» بعد
نزول
الصفحه ١١٦ :
والصفا ... أنا
ابن من حُمِلَ على البراق في الهوا ، أنا ابن من أسري به من المسجد الحرام إلى
المسجد
الصفحه ١٤٢ :
وفي عيون أخبار
الرضا ، بسنده عن أمير المؤمنين ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
لمّا
الصفحه ١٣٠ : هذا ... إلى آخر الرواية (٢).
وروى المرشد
بالله يحيى بن الحسين الشجري ـ من الزيديّة ـ في الأمالي
الصفحه ٢٥٠ :
صحة ما أخبرنا به أبو العبّاس الحسني رضي الله عنه ، قال : أخبرنا عليّ بن
الحسين الظاهري ، قال
الصفحه ٣٦١ :
، ثمّ أذن بعده في الجامع العتيق وجهر في الصلاة ببسم الله الرحمن الرحيم (٣).
وفي (شذرات
الذهب) لابن
الصفحه ٣٣٥ :
يؤذِّن بها في عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقد أذّن مرّة أو مرّتين للزهراء والحسنين في زمن أبي
الصفحه ٢٢ :
الشهادة الثالثة التي تقول بها الشيعة الإمامية «أشهدُ أنّ عليّاً وليُّ الله» ، فهل
هي من الشرع أم أنّها
الصفحه ١٨١ : جزئيّة «حيَّ على خير العمل» في الأذان على
عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ لأنّها مضافاً إلى
الصفحه ١٣٥ : (٣) في مسنديهما ، وابن حبان في صحيحه (٤) ـ والنص للبخاري ـ وهو :
قال رسول الله
: أُريتني دخلت الجنَّة
الصفحه ٣٦٥ : مَثْنى ، وأن يقولوا في الإقامة «حيّ على خير العمل» ، فاستعظم الناس ذلك
وصبروا على حكم الله (١).
وجاء في
الصفحه ٣٨٢ : العمل» ، ثمّ خطب له في كلّ الجوامع إلّا جامع الخليفة ، ودام
القتال شهراً ثمّ قبض البساسيري على الخليفة
الصفحه ٣٩٥ : لدين الله ، وذلك
في يوم الجمعة لسبع مضين من المحرم سنة سبع وستين وخمسمائة ، وكان سبب ذلك أنّ
صلاح الدين