الصفحه ٣٥٦ :
روى ابن ظافر
في أحداث سنة أربع وخمسين وثلاثمائة أن سيف الدولة صاهر أخاه ناصر الدولة ، فزّوج
ابنيه
الصفحه ١٥٢ : الصدوق
بسنده إلى الإمام الحسين بن عليّ عليهماالسلام ، قال : كنّا جلوساً في المسجد ، إذ صعد المؤذِّن
الصفحه ١٥٨ :
في (مَن لا يحضره الفقيه) بإسناده عن الفضل بن شاذان فيما ذكره من العلل عن
الرضا عليهالسلام أنّه
الصفحه ٢٧٤ : للخلافة ، ويظهر
أنّه بقي في المدينة مدّة يسيرة قد لا تتجاوز وقت وفاة فاطمة بنت رسول الله
الصفحه ٣٤٣ : الراية السوداء في أيام محمّد بن عبدالله ـ فقالت له : لا
ولا كرامة ، لا تشهّر أحداً من بني هاشم ، وتشنّع
الصفحه ٣٨٤ : مهنّأ وقَطَعَاً الخطبة للمستنصر [الفاطمي] وخطبا لبني
العبّاس ـ الخليفة القائم بأمر الله وبعثا إلى
الصفحه ٢٦٠ : الدين في شرح البحر
وغيره ممّن له اطّلاع على كتب الشافعيّة.
«احتج القائلون
بذلك» بما في كتب أهل البيت
الصفحه ٣١٩ : عليها لاحقاً.
خامساً
: إنّ المطّلع على مجريات الأحداث في زمن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ثمّ مَن
الصفحه ٢٧٣ : كان بلال
قد ترك الأذان لترجيح الجهاد عليه ، فلماذا لا نرى له أيّ مشاركة في قتال المرتدين؟!
ولماذا لم
الصفحه ٢٨١ :
القرظ فجعلوه بديلاً عن بلال رحمه الله ، واستمرّ التأذين الرسمي في ذريّته كما
عرفت.
(١) السنن الكبرى
الصفحه ٣٣٣ : الحفاظ على سنّة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ومنها الإتيان بـ «حيّ على خير العمل» في أذانهم. وقد
جرت
الصفحه ٤٠٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقد بيّنّا ذلك بما فيه الكفاية.
وأمّا فيما
يخصّ ذِكر أذان الإمام
الصفحه ٦٥ : بني البشر
، وهي أهمّ من حضوره بدراً وقتله بأُحد ، وذلك لمشاركة آخَرين له في هاتين
الفضيلتين.
إنَّ
الصفحه ٣٨٣ :
خير العمل» ، فأعطاه السلطان ثلاثين ألف دينار وخلعاً نفيسة وأجرى له كلّ
سنة عشرة الآف دينار
الصفحه ٦٠ :
الله وحصر الأخذ عنه جلّ وعلا تنفي كلّ ما عدا الوحي الإلهي في التشريع ، وتؤكّد
أنّ هذا الوحي هو وحده