الصفحه ١٨٥ : وشرعيتُها حتّى ذلك
التأريخ ، ولم يَأمر رسولُ الله بإبدالها بـ «الصلاة خير من النوم».
ويضاف إلى ذلك
أنَّ
الصفحه ٢١٦ : : لم تزل في الأذان.
٦ ـ أبو محذورة (ت ٥٩ وقيل ٧٩ ه)
روى محمّد بن
منصور في كتابه الجامع ، بإسناده
الصفحه ٣٠١ :
صرّح به الذكر الحكيم بقوله (إِلاَّ الْمَوَدَّةَ
فِي الْقُرْبَى) لا (المودة للقربى) ، وفي هذا إيما
الصفحه ٢٨٠ :
وفي كتاب كامل
البهائي ـ لعماد الدين الطبري (١) ـ : إنّ بلالاً امتنع عن بيعة أبي بكر والأذان له
الصفحه ٣٥٧ :
القاهرة (سنة ٣٥٦ ه)
جاء في كتاب (المواعظ
والاعتبار في ذكر الخطط والآثار) للمقريزي : «... وفي
الصفحه ٢٦٦ : ء فإنّها تدل في أقل التقادير على
عدم حرمة الإتيان بها.
ففي كتاب «الكبر
يت الأحمر في بيان علوم الشيخ
الصفحه ٣٦٣ : المؤمنين ورحمة الله» (١).
فامتثل ذلك ، ثمّ
عاد المؤذّنون إلى قول «حيّ على خير العمل» في ربيع الآخر سنة
الصفحه ٣٩٢ :
العمل» لأنّ شعار الرفض كان ظاهراً بها (٢).
وفي (النجوم
الزاهرة) (٣) وكتاب الروضتين في أخبار الدولتين
الصفحه ١٨٧ : ، مضـافـاً إلى ما جـاء عن
عبد الله بن زيـد بن ثعلـبة بن عبد ربـه فيه.
فالاختلاف أمر
ملحوظ في الأحاديث ، وقد
الصفحه ١٦٠ :
الملائكة ، وإذا أذَّنت وأقمتَ صلَّى خلفك صفّان من الملائكة» ، ولا يجوز
ترك الأذان إلّا في صلاة
الصفحه ٤١٤ : الفقاع وأكل السمك الذي لا قشر له أو حليتهما ، وجواز
لبس السواد في محرم والاحتفال بيوم الغدير أو بدعيتهما
الصفحه ٤٠١ : ، وعُدَّ ذلك من تصلّـبه في مذهبه (١).
حضرموت (سنة ١٠٧٠ ه)
جاء في كتاب (سمط
النجوم العوالي في أنبا
الصفحه ٢٣٧ :
حدّثنا محمّد
بن أحمد بن عبدالله قراءةً ، أخبرنا [أحمد بن] (١) محمّد بن هارون في كتابه إلي ، أخبرنا
الصفحه ١٤٠ :
فلمّا رفعت
رأسي نظرت على بطنان العرش مكتوباً : «إنّي أنا الله لا إله إلّا أنا ، محمّد
حبيبي
الصفحه ١٦٣ : البحار ١ : ٦٥ في مادة «أذن» ، الطبعة القديمة.
(٤) المحاسن ٢ : ٢٥٦
كتاب المآكل ح ١٨٠٨ ، بحار الأنوار ٨١