الصفحه ٣٠ : إلّاَ
الله.
__________________
(١) سنن أبي داود ١ :
١٣٤ كتاب الصلاة باب بدء الأذان.
الصفحه ٧١ : ومعان متقاربة ، وكلّها تتّفق على أنَّ
عبدالله بن زيد أُري النداء في النوم ، وأنَّ رسول الله أمر به عند
الصفحه ١٤٣ : : ... فإنه لمّا أسري بي إلى السماء الدنيا
فنسبني جبرئيل لأهل السماء استودع الله حبّي وحبّ أهل بيتي وشيعتهم في
الصفحه ٢٨٦ : رسول الله ، ومن جدّ في حذف ما يدل على الإمامة والولاية وإسقاطها من الأذان
الصفحه ٢٨٣ : الناس (٢).
وجاء في كتاب
الاحكام ـ من كتب الزيدية ـ : قال يحيى بن الحسين صلوات الله عليه : وقد صحّ لنا
الصفحه ٢٩٤ : يعة
، وبها تقام الأحكام ، وقد مرّ عليك كلام الإمام الزيدي يحيى بن الحسين ـ في كتابه
الأحكام ـ عن
الصفحه ٢٠٨ : )
روى الإمام
المؤيد بالله الزيدي في كتابه شرح التجر يد ، من طريق عباد بن يعقوب ، عن عيسى بن
عبدالله ، عن
الصفحه ٣٥٠ : ١ : ٢٩ ، وخاتمة المستدرك ٤ : ٢٤٨ عن
النوبختي في كتاب مذاهب فرق أهل الامة.
وعلى فرض أن يكون المراد قطيعة
الصفحه ١١٥ :
وعرف بأنّهم يريدون ليطفئوا نور الله ورسوله.
والعقيلة زينب
قد أشارت إلى هذه الحقيقة عندما خاطبت
الصفحه ٣٤٨ :
، منبّهين على أنّ هذا المرسوم صدر في وقت مبكر جداً من أوائل حكومة هذا الداعي
الكبير ، لما له من هيبة دينية
الصفحه ٢٣٠ :
قال : في الأذان : حيّ على الصلاة ، حيّ على الفلاح ، قال : حيّ على خير
العمل ، ثمّ يقول : الله أكبر
الصفحه ٣٧١ : ، وكان في هذا الكتاب أيضاً : المنع من عمل الفقاع وبيعه في الأسواق ،
لما يؤثر عن علي بن أبي طالب رضي الله
الصفحه ٢٠٥ :
يتحرّى آثار النبيّ الأكرم ، وقد سُطِّرَتْ في كتاب «منع تدوين الحديث» ثمان
وثلاثون حالة اختلف فيها عبدالله
الصفحه ٦٤ :
بقوله : (... وإنّما ترك الشيخان حديث عبدالله بن زيد في الأذان والرؤيا التي قصّها
على رسول الله بهذا
الصفحه ٢٦٥ : إنّه كان «حيّ على خير العمل»
من ألفاظ الأذان.
قال الزركشي في
كتابه المسمى بالبحر ما لفظه :
«ومنها