الصفحه ١٦٥ :
الأذان ، وهل توقيفيته كالقرآن لا يمكن الزيادة والنقيصة فيها؟ أم أن توقفيته هي
بشكل آخر؟
من الثابت
الصفحه ٣٣٦ :
إذا أخذنا بنظر
الاعتبار ما ذكره المقريزيّ في باب (ذكر الأذان بمصر وما كان فيه من الاختلاف) وربطنا
الصفحه ٨٧ :
أحدهما
: يتّخذ المواقف من خلال الأصول ، ويتّبع القرآن والسـنّة
، ولا يرتضي الرأي والاجتهاد مع وجود
الصفحه ٣١٥ :
الله ، فهم باب الله الذي منه يُؤتى «وبالإمام تمام الصلاة والزكاة والصيام
والحج والجهاد ، وتوفير
الصفحه ٨٣ : وَالشَّجَرَةَ
الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ) لعرفت أنّ المقصود منها بنو أميّةِ ؛ لما فعلوه من قبيح
الأعمال ، ولا
الصفحه ١٢٧ : : ٤ ، وسنن الترمذي ٥
: ٤٤٢ ح ٣٣٤٦ ، كتاب تفسير القرآن باب «من سورة ألم نشرح».
(٢) مسند أحمد ٤ : ٢٠٧
، ٢١٠
الصفحه ١٥١ : لكلِّ مؤمن أن يتسارع إلى هذه
الفضيلة طمعاً في أن يخلّصه الله من النار ، خلا في منزله أو في بادية أو قر
الصفحه ٢٠٥ : الصحابة ، مع أنّ مِن بينهم
مَن يقول بأنَّ (فعل الصحابيّ يخصّص القرآن) (١) .. وهذا تناقض واضح وصريح من
الصفحه ٣٤٩ : قبل الركوع ، وجهر بالبسملة في الصلاة المكتوبة ، وأسقط من أذان
صلاة الصبح : «الصلاة خير من النوم
الصفحه ١٠٠ : وصفوان بن أميّة في
قنوته (١) وهم من أقطاب
قريش ، وفيهم أبو سفيان رأس بني أميّة.
وصحّ عنه
الصفحه ١٠٩ : وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ) يقال : ممن
هذا الرجل؟
فيقول : من
العرب.
فيقال : من أيّ
العرب؟
فيقول : من
قريش
الصفحه ١٢٢ :
به من العلم (١).
وعن ابن عبّاس
في قوله : (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ) قال : نحن
الناس دون الناس
الصفحه ٤١٣ :
القديمة ، التي هي اليوم من المعالَم الأثريّة والحضاريّة للمسلمين في مختلف
بقاع العالَم ، وحتّى
الصفحه ٨٤ : القرآن».
فعلى هذا معنى
إحاطته تعالى بالناس إحاطة أقداره بهم ، والكلام على ما قيل على حذف مضاف ، أي «وما
الصفحه ٤٠٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بيقين.
فـ «حيّ على
خير العمل» أصلٌ من الأُصول الثابتة ، ذو جذور عريقة وراسخة تعود إلى عهد رسول