الصفحه ٣٢٨ : هذه الدراسة «اشهد أن عليّاً ولي الله بين الشرعية
والابتداع» ـ أن إتيان الأئمّة : وأتباعهم بهذه
الصفحه ٣٥ : بن ثعلبـة الـذي أُري النداء. مع أن نص جامع المسانيد
يدّعي أنّ أبا بكر سبق الانصاري بالرؤيا واخباره
الصفحه ٢٧٩ : الحافظ عبدالغني المقدسي في كتابه الكمال في ترجمة بلال
ـ وأنّه قد قال بهذا القول قبل المزّي ـ. وقد يكون
الصفحه ٨٨ :
أهواء تتّبع وأحكام تبتدع ، يخالف فيها كتاب الله ، يتولّى فيها رجالٌ رجالاً ... إلى
أن يقول : .. أرأيتم
الصفحه ١٣٩ : : ضربة عليّ
يوم الخندق تعدل عبادة الثقلين (١) ، وإليك الان بعض تلك الروايات المشيرة إلى وجود اسم
الإمام
الصفحه ٣١٧ : حذف عمر لحيّ على خير
العمل للدافع الذي أعلنه.
إنّ ما ذكر من
تعليل لحذف الحيعلة الثالثة قد يكون
الصفحه ٤٠٩ :
وبعد أن بينا
تعاريف «خير العمل» في روايات أهل البيت : سابقاً ، وانها تعني : «الولاية» و «بر
فاطمة
الصفحه ٨١ : يأتِينَكَ سَعْياً واعلَمْ أنّ اللهَ عَزيزٌ حَكيم) (٣) ، وقوله تعالى : (قَالَ الَّذِي
عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ
الصفحه ٦٧ : غيره كان
أرفَعَ لذكره وأفخَرَ لشأنه ، على أنَّه روى أبو داود في المَراسيل أنَّ عمر لمّا
رأى الأذان جــا
الصفحه ١٢٩ : كتب
الشروح اسم الرجلين دون ذكر سند أو رواية في ذلك ، لكنّ كتب الشيعة الإماميّة
والإسماعيليّة والزيديّة
الصفحه ٥٧ : ) التخلّص من إشكال التشريع بالرؤيا ، فأدّعى
أنّ المشرِّع للأذان هو النصّ الذي أَقَرَّ المنامَ لا نفس المنام
الصفحه ٤٦ : إلّا الله. وهو الذي ذكر الله في كتابه
: (وَرَفَعْنا لَكَ ذِكْرَكَ). قال محمّد بن الحنفية : فتَمّ له
الصفحه ١٠٩ : الرسول هو الله في محكم كتابه ، وإليك أقوال بعض العلماء
والمفّسر ين لتقف على المقصود ، وأنّه أمر ربّاني
الصفحه ١١٠ : نَشْرَحْ لَكَ
صَدْرَكَ)
:
أي مُلِئ حكماً وعلماً (وَوَضَعْنَا عَنْكَ
وِزْرَكَ * الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ
الصفحه ٢٧ : الصحاح والسنن ، المشهور منها ـ
الذي قد استقرّ عليه رأيهم ـ أنَّه قد شُرِّع في المدينة المنوّرة في السنة