الصفحه ١٨١ : عبدالرحمن بن عمّار بن
سعد وقد ضعّفه ابن معين». والجدير بالذكر أن المتّقي الهندي ذكر رواية الطبراني في
كنز
الصفحه ٩٨ :
بن أبي سفيان ، الّذي كان حسّاساً إلى درجة كبيرة من ذكر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، إذ كيف
الصفحه ١٦٧ : بين التوقيفيّ في الواجبات والمستحبّات ، فعلى المكلف أن
يؤدّي ما سمعه وعقله على الوجه الذي أمر به
الصفحه ٥٦ : .. فنُودِي من وراء الحجاب : صدق عبدي ، أنا أكبر أنا أكبر. فقال الملك
: أشهد أن لا إله إلّا الله ... الخبر
الصفحه ٦٩ : ، قال : فسمع عمر الصوت فخرج فأتى النبيَّ
فقال : رأيتُ مِثل الذي رأى. فدلَّ على أنَّ عمر لم يكن حاضراً
الصفحه ١٠٣ :
محمّداً من النبوة ، فردّها ، ولم يُرِدْ خلاف قومه.
وقال خالد بن
سعيد بن العاص : الحمد لله الذي
الصفحه ١٣٨ : معنى آخر لتجسّم الأعمال والذي يذهب إلى القول
به جماعة من المسلمين.
وبعد هذا فلا
مانع من أن نذكر بعض
الصفحه ٦٦ : صحيحاً لذكرته الروايات المعتمدة في الباب ولم تنحصر باجتهادات أمثال ابن حجر.
ثمّ لماذا لم
ينزل الوحي على
الصفحه ٣٩١ : إليه المدرسة البلخية ويلقب بالبرهان ، وهو الذي أبطل من حلـب الأذان
بـ «حيّ على خير العمل» ، مات سنة ٥٤٨
الصفحه ٣١٣ :
إنّ هذا
لَيقترب بنا من فهم المعنى العميق لـ «حيّ على خير العمل» الذي نصّ عليه أهل البيت
: الذين هم
الصفحه ٣٢٤ : خير العمل وهو
العدل الذي يدور مع القرآن حيثما دار ويدور معه القرآن أيضاً.
والذين ظنّوا
أنّ الصلاة
الصفحه ٤٠٦ : والقول بأنَّ «حيّ على خيرالعمل» بدعة ، وأكثر ما توصّلوا
إليه أن يقولوا عنها : إنّ ذلك الأمر لم يثبت
الصفحه ٣٩٥ : لدين الله ، وذلك
في يوم الجمعة لسبع مضين من المحرم سنة سبع وستين وخمسمائة ، وكان سبب ذلك أنّ
صلاح الدين
الصفحه ٣١٥ :
الله ، فهم باب الله الذي منه يُؤتى «وبالإمام تمام الصلاة والزكاة والصيام
والحج والجهاد ، وتوفير
الصفحه ٧٥ : وبقائهم على العهد الذي فارقوا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عليه.
نعم ، قد
اختلفت النصوص في مكان