الصفحه ٢٠٩ : (٢) في لقائه (٣) ، أخبرنا محمّد بن القاسم بن زكريا ، حدّثنا عبّاد بن
يعقوب ، أخبرنا عمرو بن ثابت ، عن ابن
الصفحه ٣٦٢ :
وقال المقريزي
في (المواعظ والاعتبار) : ... وكان الأذان أولاً بمصر كأذان أهل المدينة وهو الله
أكبر
الصفحه ٣٧١ : بأمر الله برفع ما
كان يؤخذ من الخمس والزكاة والفطرة والنجوى ، وأبطل قراءة مجالس الحكمة في القصر ،
وأمر
الصفحه ٢٠ :
وهل يُعدّ هذا
الاختلاف حقاً من الاختلاف المسموح به في الشر يعة ، أم أنّه شيء آخر؟.
بل لِم اشتدّ
الصفحه ٤١٠ : الطاق من النوح يوم عاشوراء ومن تعليق المسوح؟ ولماذا تقع
الفتنة يوم الغدير؟
قال الذهبيّ في
أحداث سنة
الصفحه ١٦٦ :
وعن أبي عبيدة
الحذَّاء ، قال : رأيت أبا جعفر عليهالسلام يكبّر واحدة واحدة في الأذان ، فقلت له
الصفحه ١٩١ :
وأبو حاتم : ضعيف.
قال الذهبي : كان
من علماء الحديث لكن له مناكير وغرائب ، وحديثه في صحيح البخاري
الصفحه ٢٠٥ :
عمل الصحابة في المورد المشار إليه ، فليس لنا إشكال في أصل هذا الكلام
والمبنى ، لكن فيه على أهل
الصفحه ٣٦٧ :
واستقرّ أمر
سعد الدولة بحلب ، وجدّد الحلبيّون عمارة المسجد الجامع بحلب ، وزادوا في عمارة
الأسوار
الصفحه ٣٩٣ :
حلب (سنة ٥٥٢ ه)
اشتدّ المرض في
شهر رمضان بنور الدين وخاف على نفسه ، فاستدعى أخاه نصرة الدين
الصفحه ٣٩٤ :
مصر (سنة ٥٦٥ ه)
جاء في (نهاية
الأرب في فنون الأدب) : ... قال المورخ : ولعشر مضين من ذي الحجة
الصفحه ٦١ : الرسولُ صلىاللهعليهوآلهوسلم الوحيَ في تغيير القبلة مدّة ستّة شهر أو سبعة حتّى نزل
قوله تعالى : (قَدْ
الصفحه ١٥٦ :
قال الصدوق : إنّما
تَرَكَ الراوي ذِكر «حيّ على خير العمل» للتقيّة (١) ، وقد روي في خبر آخر أنَّ
الصفحه ٢٢٩ :
حدّثنا أبو مالك الحسني ، عن عبيدالله بن عمر ، عن نافع ، قال : كان ابن
عمر ربّما قال في أذانه : حيّ
الصفحه ٣١٠ :
ولا يصحّ ما
قالوه من أنّها نزلت في أوّل البعثة لمّا خاف رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من